روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -54 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -54 كآن في العيـآده عند دكتور صديقه من زمآن ،، استغل فترة وجوده في الرياض عشان يمره و يجلس معه ، بعـد جلسه قصيرة ...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -53 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -53 فتح عيونه و حرك رجوله بتوتر .. قلبه صار يدق بعنف وهو مو مصدق انها بتسويها و تتزوج البــزر ،، يا نـآس هذاااك ب...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -52 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -52 أفنآن مآ حبت الفكره ابـد ، هي اصلا الحين مو على بعضها ، كيـف رح تتم مع نغـم فتره اطول ؟ ممكن تخبص بالكلآم اكث...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -51 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -51 هُو لمـآ شافها كيف تهتز وهي تصيـح . .ركض نآحية التلفزيون و شغله و علآ على الصوت عشان محد يسمعهم و هو مو قادر ...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -50 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -50 فجأة اختفت ابتسآمتها و قالت بـدون وعي : لأ ...! اخترع ابوها لكن ما بين و قال بـ تعقل : وش يً بوك ؟ ليش لأ ؟ ب...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -49 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -49 مآ تكلم برضو ،، مجرد ينآظره بـ طريقته الهآدية ، هالشي خلا سيف يتحرك خطوتين بحديقة القصر مبتعد عن أحمد بعدها ي...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -48 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -48 صوت سيف الي قـآل بـ تعب : نـآنة تعالي ادخلي ..! انتبهت لـ يده الي وقفت عن الحركه لـ وهلة ، و بعدها ردت لـ نفس...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -47 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -47 بينمآ سلطآن ما حرك الا لمـآ دخلت هي البيت و سكرت الباب بعـدهآ ..! أمآ هي فـ أول ما سكرت الباب تسمرت مكآنها لم...
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -46 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -46 عشان كذآ تحرك نـآحية مصدر الصُوت و سمـع صُوت انثوي حـآد ،، ركز بالي تقُوله و هو مو مهتم ابد : انـآ مالي شغل ....
روايات_غرام رواية نكهات من علقم الدنيا -45 ! Fares AL MoHra ! رواية نكهات من علقم الدنيا -45 ذآك الزود " بنظرهآ " تستهزء منه ولآ تضربه بالملزمة على كتفه عشـآن يكملون : والله انــك عديم نظر .. ...
