رواية على عتبات الماضي -96
ابتسم وترك يديها,,
لتمسك المسكه بفرحه’’’
كطفل يمسك بلعبته بين يديه,,
تمسكها بقوه وهي تنظر اليها بابتسامه’’’
لاحت الابتسامه بعينيه لتسكنها,,
وتسكن هي قلبه
هكذا لحظات السعاده,,
شعور يعتري دواخلنا’’’
لانجد له تفسير سوا طير يرفرف بداخلنا,,
لنطير معه محلقين بحاظرنا ننظر لعتبات ماضينا بعين الوداع
***
**
*
تعود الايام بالمضي لتحل الرحال عند لب المشاعر,,
عند تلك المستسلمه بخنوع لحب رجل اهداها كله’’’
تمسك نفسها عن ايقاظه,,
فالمضحك انها توحمت تتوق لقربه’’’
ولاتتمنى ان يبتعد عنها ابدا",,
فبعد بعدهما,,
والمشكله اللتي عكرت صفو سماءهما’’’
باتا قريبين جدا" من بعض
رائد قبل سفر هادي,,
:ابو عبدالله
هادي بحترام وهو يحمل حقائبهم,,
:هلا بك ياابو خالد
رائد بابتسامه,,
:تسمح لي اكون عند الاهل ببيتكم ؟؟
هادي التفت بابتسامه,,
:بتقعد ببيتنا مع اهلك ؟؟
رائد بضحك,,
:وش اسوي خلود زعلانه على ولد العم وعيال مترك عند عليا فقلت الافضل اني اكون عندهم
هادي بغمزه,,
:الا قول تبيه عذر عشان تقرب من عليا
رائد بضحكه,,
:وش اسوي مانقدر على البعد وابي اقرص اذنها على حركه سوتها فيني
هادي بتساؤل,,
:افااا عليا ؟؟
وش سوت ؟؟
رائد بعد تفكير,,
:ماسوت الا انها اشغلتني عن الملا كله
هادي بحب,,
:الله يخليكم لبعض وتكفا لااوصيك على البنات
رائد بتوديع,,
:خواتي لاتوصي حريص
اتصل على حسنا ليخبرها بمستجدات الاحداث,,
لتدب فرحه بروحها,,
:قول امين الله لايجيب الزعل اللي هد حيل اخيتي بينكم
رائد بفرحه وهو يتوجه للداخل,,
:امين يارب
دخل بعدما استأذن ليدخله سالم ابن مترك ويخبر عليا بتواجد رائد,,
كانت تقيس فستانها الذي ارتدته بعشاء زفاف سارا’’’
التفتت بصدمه على سالم,,
:سلوم منو اللي براا ؟؟
سالم,,
:قلت لج رجلج براا يقول ناد خالتك
عليا تنظر لخلود المبتسمه بحب لاختها,,
:اروح ياخلود ؟؟
خلود تهز راسها بابتسامه,,
:روحي والقلب داعيلج
كادت تخلع ثوبها,,
لولا صوت خلود,,
:لاااا ياخبل
عليا بتساؤل,,
:ليش ؟؟
خلود بغمزه,,
:روحي بكشختج ياخبله
عليا,,
:ليش ؟؟
خلود وهي تضربها على راسها,,
:ليش ليش ليش ازعجتيني روحي وبس
عليا وهي تغادر اختها لتصل لمن سلب الروح ولم يكتفي,,
وجدته يجلس يلاعب فارس الصغير’’’
تقدمت وهي تسلم بهمس,,
رفع نظره اليها ليجد من تتوق نفسه اليها تقف بخجل لم يعتده منها,,
جلست بصمت وعينيها تعانق الارض’’’
المه قلبه من منظرها,,
ايعقل ان ياتي يوم تخجل به عليا مني ومن قربي ؟؟
اوقف فارس,,
:فروس اطلع وسكر الباب
رفعت نظرها اليه لتجده ينظر الى فارس وهو يخرج ويغلق الباب,,
شعرت بخوف لاتعلم مصدره’’’
رغم انه منبع الامان لقلبها,,
وقف وهي تتابع خطوته ليجلس بجانبها,,
اخذ يحرك اصبعه بنحرها’’’
وهي مستسلمه للمساته,,
مغمضه عينيها ترقب كلمة حب منه’’’
قال بهمس وهو يمسك يديها,,
:ابيج اليوم شلوون ؟؟
عليا ومازالت عينيها مغلقه,,
:انا لك اليوم وامس ودوم
اقترب ليقبل عنقها,,
:انا اسف
امسكت راسه ليعيد القبله,,
ثم ضمته بقوه’’’
لاعتاب بعد اليوم,,
كل الاماني بقربك تتحقق’’’
ولاامنيه لي سوا حبك,,
واليوم
بعدما عادت لبيتها,,
وعند محبوبها’’’
من شدة تعلقها به,,
توحمت على قربه’’’
تتعلق به ولايهمها من حولها,,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاصل إعلآني ^_^ / ..
لا احلل مسح اسمي مع على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
***
**
*
يتبع
التتمه
(هو كل الغياب يعور الصدر!
والا بس غياب خلن فقد خله؟؟؟))
ارسلها لها لايريد منها رد,,
مجرد خبر ؟!!
ايهمها الم صدره ام لاا!!
لترسل له اشاره,,
بان اريدك
((ماعلموك البارحه ويش سويت!!
البارحه خربتها مع خفووقي
يومه سالني عنك صديت صديت
وكرر سؤاله قلت وش بك طفوقي))
ضحك بصوت عالي,,
واتصل,,
ردت من غير لاتنطق’’’
لتجيبها ضحكاته السعيده بعفوها,,
قالت ببكاء,,
:ياشينها لاصار ودك تقول وتقول وتقول واخرتها تخنقك العبره ومايطلع كلاام
فارس اكفهر وجهه,,
وقال بضيق,,
:لاتبكين تكفين لاتبكين وانا كلي لج
خلود من بين دموعها,,
:فارس
فارس بحب,,
:لبا عينج يقوله فارس
خلود بضيق,,
:ابيك توعدني تتغير لاني المره الجايه والله ماعاد تلقى علي درب ولاارد لك
اعطت اشارة القبول,,
ليندفع اليها بشوق عارم’’’
وياتيها من غير تفكير,,
اتحتاج الامور لتعقيد ؟؟
حتى يصبح فكها وحلها ممتع ؟؟
***
**
*
تدور الليالي
لتحل رحالها بقلبين
يحتاج كل منهما الآخر
تقدم منها حيث هي بفستانها الابيض,,
ترتجف رجفه لم تتعدى الجسد فقط’’’
ولم تسري لاعماق يديها,,
امسك يديها اذ بها ساكنه’’’
فقبلها قبله طويله,,
لايعرفها ابدا"’’’
مجرد سارااا زوجته فقط,,
لكنها قريبه منه’’’
شعور يشاكس قلبه الفتي,,
امسك ذقنها وبكلمتين انهى رجفتها’’’
:((ماشالله تبارك الله
الله يخليج لي ويكفيج شر العيون
تهبلين ياالسوري))
نغمات ام موسيقى ام صوته ؟؟
ايغني هذا الرجل ؟؟
ام ماذا,,
لاتعلم لما ارتخت مع سماعها نبرته’’’
رغم انها كانت مشدوده من هول مشاعر الخجل,,
خجل فطري وعفوي يشبهها’’’
اجلسها على كرسي ,,
منفرد’’’
ليجلس متربعا" امامها,,
لكن على الارض’’’
يريد مراقبتها بصمت,,
يود متابعة نظراتها المشتته’’’
اين ستحل ؟؟
هل ستعتقني من الموت ام ستقتلني على يديها وبنظراتها,,
ليموت موتا" لذيذا" من نظرتها السريعه له منها’’’
والبطيئه بالنسبه له,,
وكان الزمن توقف هنا’’’
عينيها تحكي له كلام خجل,,
وهو يستجيب لخجلها بابتسامه شفافه’’’
اربكتها جدا" جدا",,
لم تفلح بصد سهام عذوبته اللتي تلامس صدرها لتعلقها به’’’
اين كنت ياهذا ؟؟
عندما كانت مشاعري النقيه ,,
لمن رماها تحت وطئة قدميه ورحل ؟؟
رحل
بعدما عانقت يدي اخي القاسيه جسدي الهزيل,,
لتسري بقلبي قبل يدي رجفه ابت الوقوف’’’
ترفض واقعي المرير ببعده عني,,
ترفض اهانه من كان ويبقى احب الناس علي من اجله’’’
لكنه كمجرم
هرب من سجني كما يظنه,,
لعب بي كورقه ورماني’’’
لتاتي اليوم ؟؟
استجمعني وتلملمني كما كنت ؟؟
انا اليوم بلا ماضي يعذبني,,
انا اليوم معك حاظر ومستقبل وستكون غدا" ماضيي الوحيد’’’
نقف على اعتابه سويا",,
نختار مانود ونركن مالانريد’’’
اعدك ان تكون الماضي والحاظر ومستقبلي الواعد,,
***
**
*
ولكل يوم جديد
مفاجآت اجد واغرب
والحياه عباره عن صندوق مفاجآت
بعضها ساار
والبعض الآخر مخيف,,
هاهو خيط الحقيقه يتضح,,
وها هي تقتنص الفرصه الاخيره منه لتبحث عن الوداع من بعده’’’
دخل كالعاده بهدوء,,
ليتفاجأ باعصار عارم بالمنزل’’’
حقائب متعدده الاحجام بالصاله السفليه,,
وقلب حزين موجوع منه يجلس بقرب الباب’’’
وقف لبرهه يجمع مفردات تتناسب مع الموقف,,
لكنها انهت تفكيره بورقه’’’
وصوتها يرتعش ,,
:طول عمري عايشه بخدعه ماهقيتها منك ياعبدالعزيز
عبدالعزيز بصدمه,,
:معالي وين حصلتي هالورقه ؟؟
معالي تحاول كبت دموعها حتى لاتضعف,,
:تدري وش اللي مضايقني بالموضوع ؟؟
اني كنت افتي على الناس واحل مشاكلهم وانا المشكله بعقر بيتي
وتدري وين الغبينه ؟؟
اني كنت اتفاخر فيك وانت مع غيري تخدعني بحب ماكنت كفوا" له
عبدالعزيز بضياع,,
:يابنت الحلال وش اللي تقولينه ؟؟
معالي بصدمه,,
:اللي اقوله اني بسلم بقلبي وبوليدي وانت روح لام بناتك
تحسب اني بعيش بغفوه طول حياتي ولاادري عنك ؟؟
تحسب انك لاابعدتها عن الكويت مانيب داريه ؟؟
ياعوينك طحت بايد وحده تدوس على قلبها ولاتدوس على كرامتها
ترا مانيب نفس الباقيات ازعل وادور فلوس وترضيني
انا مايرضيني الا طلاقي والحين الحييين تطلق والا والله ياعبدالعزيز اذا ماطلقت
ان ارفع قضيه اشرشحك فيها بالمحاكم
عبدالعزيز بذهول,,
:يامره انتي فاهمه غلط
معالي بصراخ,,
:فاااهمه ؟؟
انت تبي تفهمني انك مااعرست علي ؟؟
عبدالعزيز بضيق,,
:كنت وطلقتها
معالي وهي تتقدم منه لتضربه بصدره بقوه,,
:خل هذاا يحب مية مره واخذ بدال الوحده اربع بس انا بتطلقني
عبدالعزيز يمسك يديها,,
:تكفين غلطه
كنت ابي بزر يشل اسمي وطلقتها ماقعدت عندي سنه
معالي تدفعه بيدها,,
:البلا اني طول عمري بالمجالس اتفاخر فيك والبلا انك من وراي تدور حظن غيري
ومادامك تبي لك ولد ليش تدور معي على علاج ؟؟
ليش تخدعني وتحسسني ان مافيه غيري بعيونك وبحياتك ؟؟
عبدالعزيز ,,
:وانتي فعلا مالي غيرج هي غلطه وابشرج من سنين مخليها
معالي بتهكم,,
:مخليها ومعها بنتين منك ؟؟
عبدالعزيز بندم,,
:غلطة حياتي يامعالي بس هالبنات مالهم ذنب
معالي وهي تحمل حقيبتها الصغيره,,
:اهاااا غلطة حياتك ؟؟
صح غلطه بتدفع ثمنها غاالي موب انا اللي اعيش على كذاب ومع كذبه
روح ياكذبة حياتي ماابيك والحين الحين طلق
عبدالعزيز يحاول ضمها حتى تهدأ من جنونها,,
لكنها ابعدته بقسوه كقسوة الموقف هذا’’’
عندما يعيش الانسان على وهم,,
ويصحو منه متأخرا"’’’
يجاهد لكشف الحقائق والعيش عليها,,
ومعالي هنا كانت تخوض معركة الحياه برفقة زوج اعتبرت الوفاء منبعا" منه’’’
لتجده كله هو الوهم بعينه,,
لتصحو منه بابعاده عنها وعن فكرها وقلبها,,
لتعيش باقي حياتها بحقيقه’’’
انه كان وهم وخداع وانتهى,,
بعض الامور لو كنا خارج حدودها نشكلها كلعبه نتحكم بها,,
لكن عندما نكون وسط هذه الحدود نجد باننا نجرد من تفكيرنا لتلعب بنا الاقدار’’’
استسلمت للقدر واستسلمت لقسوة البعد,,
فهي افضل حال من وجودها برفقته’’’
لطالما كانت مصدر الهام لحياة من حولها,,
ترشدهم للصواب لتجد الخطأ متلبس حياتها’’’
صادقه برأيها ليخدعها رأيها فيها,,
ولاتجد لها معين سوا الفراق’’’
وقفت عند الباب تنتظر الكلمه,,
الحقيقه الملموسه امامه’’’
نطقها بعدما جثا على ركبته ندم على فعلته,,
ولك ماجنيت ياهذااا’’’
عبدالعزيز بهوان واستسلام للقدر,,
:انتي طاالق
هكذا انتهت خدعه سنين,,
لتخرج بانطلاق من وكره’’’
وكر الخديعه الحب الزائف,,
الى الحياه برفقة ابنها’’’
حقيقة ملموسه اكتسبتها منه,,
ولو كانت حياتي مساوئ’’’
وجودك ياابني اكبر تعويض عن هذه المساوئ,,
***
**
*
بعد دوران لعبة الزمن,,
تصافحت بعض الايادي’’’
وودعت بعضها بعضا’’’
نبدا بمعالي قصه بدات من نهايه ماساويه
هاهي اليوم تحظر لزواجها من جديد من محمد اخ مترك وعم ابنائه,,
رجل اختار الانفصال عن ماضيه وزواجه الاول’’’
ليختار له القدر حكايه من الف ليله وليله مع معالي,,
علمت بان الحياه ظاهرها الجميل يخبئ سر اما اجمل او اسوا,,
بدات متاهبه لحياة جديده
علها تكسب الرهان بقلب هذا الرجل’’’
اما عبدالعزيز فعاد وتزوج ام بناته,,
اللتي تحمل احد الجنسيات العربيه’’’
ليربي بناته غلطة ارتكبها وعليه اصلاحها,,
ومازالت الروح متعلقه بقرب تلك’’’
حبه الاول والاخير,,
اما خلود وفارس
حياه كلها شقاوه ومتعه
عادت من العياده كالمجنونه,,
اين ذهب ذلك المشاكس ؟؟
اريده لاقتلعه من جذوره !!
ياالهي خدعني فارسي لاظن نفسي متوهمه,,
لاكتشف بانني لااعرف للوهم الا اسمه’’’
فانا من قررت معه تاجيل هذا الموضوع,,
كيف يخدعني تلك الليله عندما نسيت الحبوب’’’
لاحمل اليوم باحشائي طفل اخاف عليه من جنوننا,,
اتاها من الخلف يحمل سرير اطفال!!
لفت لتصعق,,
:انت مجنووووون رسمي
ثم اخذت تضرب برجلها على الارض حركه طفوليه لطالما احبها منها,,
:توني بزررر على البيبي حرام عليييييك
من صجك انت بتصير ابو ؟؟
فارس يضع السرير وبحركه طفوليه ليغايضها,,
:ماابي ماابي ماابي ابي اصير ابو
لتنفجر ضاحكه كعادتهما,,
تدب المشاكل كشراره’’’
ثم يطفؤها بهمسه منه,,
لتلاقيه باحظانها’’’
طفوله متجسده بشابين,,
وعدها بجنون تستعير به حياتهم,,
لتعده بطفوله بريئه وانوثه طاغيه’’’
وعدها بحب ووتحمل مسؤوليه,,
لتعده بدور الزوجه والحبيبه والام’’’
حياه لاتخلو من النزاعات والخلافات,,
ليطفأها لهيب الاشواق بالآهات’’’
مسكت يده لتضعها على بطنها,,
:هني فيه جنين فيه مخلوق بصراحه خايفه عليه مني
احس اني ماراح اعرف اربيه ولااعرف شي
اجلسها وجلس بجانبها,,
:طيب وين رحت انا ؟؟
بصير له ام وابو وجد وجده وخال وخاله وعم وع
لتسكته وهي تضع يدها على فمه,,
:بسسس مابقى الا تسدح العايله كلها
ثم اردفت بصوت رقيق,,
:الله لايخلينا ولايحرمنا منك ياقلبي
فارس بابتسامه,,
:شفتي وش حلاتج الحين صرتي تتكلمين بالجمع انتي وورعج الجاي
يعني صرنا عاااايله كبيره مهوب راسي وراسج الخايس
خلود وهي تتخصر,,
:من زينك ياالشيفه على شنو شايف نفسك اصلا" انا ازين منك وبصراحه انت اشين اخوانك
فارس بضحكه هو يعود براسه للوراء,,
:اشين اشين المهم ان شعري اطول من شعرج
خلود وهي تمسك شعرها بضيق,,
:اووووف ذليتوني على هالقصه ماعادني بقاصه شعري بخليه يطول ليين يوصل لاصابع رجيلي
فارس بتهكم,,
:اي وهالله هالله بدابر املا من ثاني يوم شعرج واصل لبيت اهلج
انتي احمدي ربك ان كانه زاد سانتي
وقف لتوقفه بجديه,,
:فارس بغيت اسالك انت مستعد للابوه صح ؟؟
فارس ينظر لها بصدق,,
:مستعد اصير اخير واحسن ابو
خلود وهو تنزل راسها بحرج,,
:تصير ابو وانت صور هالصيع عادها بتلفونك
فارس يخرج هاتفه بسرعه,,
:اقسم لج بالله عقب اخر خناقه بينا ماعاااااد لي فيهم ولا لهم فيني
وربج اللي خلقج وخالقني ماعاد عرفت لهم درب
خلود وهي تتعلق برقبته,,
يتبع ,,,,
👇👇👇
اللهم لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وبعد الرضى ,,, اضف تعليقك