رواية ايام عبيد -21 البارت الاخير

رواية ايام عبيد - غرام

رواية ايام عبيد -21

وإلي زاد الطين بله إنه ما فكر يراضيها من جيه إميه خذت بخاطرها زيادة
عبور تعيش مع أميه ولا تروم تودرها
عمور وفي الكلية العسكرية
وعيسى وحرمته إنتقلو دبي
علي
علي ليش ما ايي يعابل أبوه
رفعت تليفوني وأتصلت عليه
بعد رنتين ثلاث رد علي : ألو
عبيد : السلام عليك
علي : نعم شو بغيت
عبيد : ما شي يا طويل العمر ...... بس ودي أعرف إنتو ليش مخليين أبويه جيه روحه وما عنده حد
يعابله
علي : و الله السؤال يطرح نفسه .... إنت ليش ما تعابل أبوك
عبيد : تراه أبوك مثل ما هو أبوي
علي : والله أنا ريال عندي إلتزامات وعندي أشغال وبيت وماني فاضي ......
عبيد : اللحين بعد ما أبوي كبرك وصرف عليك هالسنين كلها وتعب عليك مستخسر فيه كم ساعه
تعابله
علي : تراه مثل ما هو كبرني كبرك عابله إنته
عبيد : وتتحراني عيزان عنه لا أعابله وأهتم فيه
علي : اقول تراك حشرتنا عندك شي .... وإلا أبند
عبيد : شوف عيالك إلي أنت ميت فيهم وااااااااااايد .... ترى نفس ما حرقت قلب أمك وأبوك بيحرقون
قلبك
وبندت عنه
قهرني والله قهرني
سمعت صوت حد في البيت وسيدة يت الفكرة عندي بإنه هو إلي يسكن بحجرتيه
طالعت شهودة النايمة فوق الشبرية بهدوء وطلعت بهدوء أشوف منو وقفت ورا اليدار ع أساس اطالع
لفيت نص ويهي وأنا أشوف وحدة تمشي بهدوء وتسكر باب الصالة بهدوء ع أساس ما تسوي حشرة
عقدت حياتي مستنكر ومستغرب منها
ويوم لفت وشفت ويهها فتحت عيني بصدمة
عبيد : إنتي شو تسويييييييييين هني
هي أول ما شافتني شهقت : هيئئئئئ
قربت صوبها وانا عاقد حياتي : شو تسوين هني
شافتني لثواني عقب عيونها بدت تتغرق بالدموع و رمت نفسها بحظني
إستغربت ردة فعلها واللي إستغربته أكثر دموعها إلي بللتني
نهاية البارت السابع والعشرين
منتدى غرام اقلام لا تتوقف عن الابداع
البارت الثامن والعشرين ( الأخير )
سمعت صوت حد في البيت وسيدة يت الفكرة عندي بإنه هو إلي يسكن بحجرتيه
طالعت شهودة النايمة فوق الشبرية بهدوء وطلعت بهدوء أشوف منو وقفت ورا اليدار ع أساس اطالع لفيت نص ويهي وأنا أشوف وحدة تمشي بهدوء وتسكر باب الصالة بهدوء ع أساس ما تسوي حشرة
عقدت حياتي مستنكر ومستغرب منها
ويوم لفت وشفت ويهها فتحت عيني بصدمة
عبيد : إنتي شو تسويييييييييين هني
هي أول ما شافتني شهقت : هيئئئئئ
قربت صوبها وانا عاقد حياتي : شو تسوين هني
شافتني لثواني عقب عيونها بدت تتغرق بالدموع و رمت نفسها بحظني
إستغربت ردة فعلها واللي إستغربته أكثر دموعها إلي بللتني
عبيد : شميس خلاص فديتج لا تصيحين
شمسة : عبيد أنا تعبانه ..... والله تعبانه
مسكت إيدها ومشيت معاها للصالة ويلستها : يلسي هني
يلست وأنا رحت المطبخ يبت لها قلاص ماي ورديت عطيتها وهي شربت ويدينها ترجف
عبيد : ممكن أعرف شو فيج
شمسة : ما يد
عبيد : بلاه مايد
شمسه نزلت راسها : مايد ما عاد يطيقني ولا يطيق قربي
عبيد : ليش .... ومن متى .؟
شمسه تنهدت : من زمان من قبل لا أحمل
فتحت عيني : من 6 سنين
شمسة : يمكن من بداية ما عرسنا ...... قلت لما احمل وأييب له ولد بيحبني هو فعلاً تغير لما ربيت بس
كان تغيره لفترة بسيطة ما تتعدى كم شهر ورد نفس ما كان ... قلت يمكن يبى ولد وأنا يبت بنت وع الحمل الثاني وبعده مايد ما تغير
عببيد : ومايد يبي ولد يعني
شمسه : هو مايبيني من الأساس ولا يبي لا ولد ولا بنت
بعد ما يبت مدية قام يعطيني حبوب لأنه ما يبيني أحمل
فتحت عيني : تخبل شو
شمسة قالت بنبرة ألم : وطعته ......وكان ع الدخلة وع الطلعة يسمعني كلام مثل السم وومعيار السم
زاد لما إنت طلقت مها ع قولته أحسن شي سواه إخوج إنه فتح لي المجال إني أطلق
فار دمي : يستهبل هذا ..... وإنتي ليش صابرة عليه
شمسه : أنا عندي بنتين .......
عبيد : لو عندج عشرة لا ترضين لنفسج المذلة
شمسة : عبيد أنا أحبه
عبيد : بزواله هالحب إلي اييب من وراه مذلة ............. وإنتي ليش تيين هني بأنصاف الليالي
شمسة نزلت راسها : ما عاد يطيق قربي و ما أروم أروح بيت أمي ع طول لأن هذا بيأثر ع شواخ
وو.......
عبيد : اللحين إنتي تباتين هني بالليل والنهار عادي يجابلج
شمسه : عبيد أفهمني
عبيد : شوفي تروحين البيت اللحين وتشلين كل سامانج وتيين هني والله ثم والله لو أييب لج لبن
العصفور ما تردين له وراسي يشم الهوا
شمسة : عبيد لا تكبر الموضوع ما يستاهل
عبيد : شو إلي ما يستاهل بالعكس يستاهل ويستاهل ويستاهل
شمسة : عبيد أنا عندي بنات وبناتي كبار يفهمون .....
عبيد : تبين شوري ....... خليهم عند أبوهم يعابلهم كم من شهر عقب هو بيحس بجيمتج
شمسه : بس أنا قلبي ما يصبر دقايق بدونهم
عبيد : هذا شوري وكيفج إنتي
شمسة : عبيد افهمني أنا ما أروم ع المشاكل
عبيد : شمسه إلي مايباج لا تصيحين تبينه
شمسة: مصيرة بيرجع لي وبيحس بجيمتي
عبيد : هو ما قدر قيمتج 6 سنين 6 سنين يا شمسة بيقدرها هاللحين
شمسة : شو أسوي يعني
عبيد : إسمعي رمستي وإبعدي عنه
شمسة : أخافـ ........ أخاف يلاقيها فرصة ويطلقني روحه يدور علي الزلة
عبيد : بزواله خله يطلق ملاين غيره يبونج
شمسة : صعبة كلمة مطلقة يا خوي والله إنها صعبة
عبيد : الأصعب إنج تعيشين مع إنسان ما يقدرج ولا يبغيج
شمسه تنهدت ونزلت راسها تفكر
عبيد : أنا بنام باجر وراي دوام
شمسه :حتى أنا بروح أنام
الي صار إن شمسه لمت أغراضها باليوم إلي بعده لما مايد كان بالدوام وراحت بيت أمها مع عيالها
وشرحت الموضوع لأمها إلي زعلت وحلفت على بنتها ما ترجع لمايد
وأنا الصبح وديت شهودة بيت يدي عند أمي ورحت الدوام ودوامي يخلص 3 يعني ع الساعة 5 تقريباُ
أوصل البيت
وأبوي في البيت روحه ولا معاه من يعابله
شو الحل يا ربي
ظافر : بلاك يا خوك
قلت له الموضوع
ظافر : زين ييب أبوك هني
عبيد : لا وين أبى
ظافر : جاد ربك يحبني ويوزني بنته
عبيد : مالت عليك أنا وين وإنت وين
ظافر : ياخي تعبت وأنا أتريا
عبيد : جني ما سكك عن الزواج أبويه هاذوه الدرب يدامك
ظافر : عاد القلب وما يهوى
عبيد : مالت عليك أنا أختها يالثور
ظافر : عبود كلم أبوك ايوزني بنته
عبيد : زين زين
ظافر : والله ما أسولف كلمه
عبيد : ياخي قلت لك زين
ظافر : إن قلت له أنا بقولك الحل إلي ما بيخليك تحاتي أبوك
ضديت عليه بسرعة : شو
ظافر : أول أوعدني تقوله وتفتح الموضوع
عبيد : والله بفتح الموضوع بس شو الحل
ظافر : الحل بسسسسسسسسسسيط جداً
عبيد : ألا وهو
ظافر : تزوج
عبيد : نعـــــــــــــــــم
ظافر : هيه نعم تزوج أنا قلت كلمة غلط ....... إنت ريال محتاج حرمة تعابلك وتألك شوف كيف ضعفت
ما تقول إلا هندي شارد من كيفله ... ويبي لك بعد حرمة تعابل بنتك وأبوك
عبيد : منو هاي إلي بترضى فيه وأنا أول شي متزوج 2
ظافر : قصدك كنت
عبيد : إلي هو ...... وغير جيه عندي بنت وإلي بتاخذني بتعابل أبويه
ظافر : ترى بنات الحلال وايدين
عبيد : الله المستعان
فكرة ظافر عشعشت في مخي
بس الحل الأمثل كان في أن أميه ترضى ترد لأبويه
بعد ما استسمح منها
بس لأن كرامتها ما سمحت لها قالت لا في البداية
بعد شهرين تقريباً
أمي رجعت لأبوي بس بعدها شاله بخاطرها عليه
وشميس بعدها ببيت أمها
اليوم ملجة ظافر ع عبير (( كولولولييش ما بغو والله هوع ))
المهم
الملجة عادية أساساً بدون معازيم ما غيرنا نحن أهل العروس واهل المعرس
لأن باجر العرس سيدة
ظافر : قوم سويي لي دربب بشوف مرتي
عبيد : ماشي
ظافر : شو إلي ماشي أقولك سوي لي درب وإلا بروح أنا وبناديها بروحي
عبيد : ماشي شوفة لين باجر
عمر : شو عندكم
ظافر : أقولك روح سوي لي درب بروح عند مرتي
عمر : ماشي
ظافر : شو عندكم ع هالكلمة
عمر : ياخي إصبر لين باجر
ظافر : انا يا دوب صابر لليوم ما فيه صبر خلااااااااااص
ياْربي قـوَۑْ شعـوَر . , { اْلّصبر ]
فينُۑْ وَ عسـىَ نُهـاْيـہ صبرنُـاْ ( قرب وَ عنُـاْق } !
المهم هاك اليوم مسكنا ظافر عن يقوم ويتهور ويروح عند الحريم
خليت عمور يتفاهم مع ظافر وأنا سرت عند تركي إلي ياي هو وأهله من قطر عسب يحضرون عرس
عبور
تركي : مبروكين
عبيد : الله يبارك فيك
تركي وهو يأشر على ظافر : إرحموه حرام عليكم
عبيد : هههههههههههـ باجر بتكون وياه طول العمر
تركي : وين شهودة
عبيد : داخل
تركي : ييبها مشتاق لها
عبيد : وين أيبها والميلس ممزور وكله ريايل
قطع رمستي صوت بو راشد : عبيد وين بنتنا
تحريته يطري عبير فصخيت عقب قلت ببلاهة : هاه
بو راشد : شهودة وينها
بو ظافر : هيه وينها من زمان ما شفناها
عبيد : داخل عند الحريم
بو راشد : روح ييبها
عبيد : لا لا منقود البنت تيلس وسط الريايل
بو ظافر : أونك ....... قوم ييبها
ابتسمت ع رمستهم ورحت صوب الصالة واتصلت ع عبور
عبير بصوت هامس أونها تستحي : نعم
عبيد : وين بنتي
عبير : مالت عليك .......... قول مبروك أول إدعي لي بالتوفيق ما همك إلا بنتك السودا
عبيد : من بياضج الناصح إنتي اللحين عشان تسبين بنتي ......... قولي إنج غيرانه منها
عبير : وهي وصلت جمالي
عبيد : لا تخليني أضحك
عبير : اللحين شو تبي
عبيد : أبي بنتي طويلة العمر
عبير : بنتك ما أدري بها وين
عبيد : دوريها
عبير : أستحي أظهر من الحجرة ويهي قافط
عبيد : مالت عليج وع اللي يتصل عليج
بندت في ويهها واتصلت ع شميس
شمسه : مرحبا ملاين
عبيد :هلا والله شحالج
شمسه : طيبة طاب حالك من جداك
عبيد : منييييييييييح ....... أقول شميس
شمسة : لبيه
عبيد : وين بنتي
شمسة : بنتك ويا أم ظافر من شافتها ما طاعت تودرها
عبيد : هييييه زين يبيها لي انا برع
شمسه : أوك ثواني
تميت واقف اتريا شمسه تظهر ما أدري شاللي ياني ورفعت عيني ع الدريشة ولمحت لطيفة تضحك
وشيلتها كانت ع جتفها
نزلت عيني بسرعة وأنا أتذكر إنها ما تحلي بس يخرب بيتها جميلة
شوي إلا شميس ياية هي وشهودة
سلمت عليها وشليت عنها شهودة
عبيد : شخبارج ....
شمسة : الحمدالله بخير وسهاله
عبييد : تعرفين قصدي
شمسه : مرتاحة
عبيد : ألزم ما علينا راحتج
شمسة : تصدق إنه ما ييى يسأل حتى عن بناته أو يصرف عليهم
مقواااااااااااه
مقسى قلبه
عبيد : الله الغني عنه وعن بيزاته وإن إحتجتيي شي لا يردج إلا لسانج ويا ويلج لو دريت إنج بغيتي شي
وما قلتي لي
شمسه : الله يخليك لي يا خوي
ابتسمت لها وهي دخلت وأنا خذيت شهودة الميلس
باجر عرس عبور والدنيا قايمة وقاعدة إلي يوصل الآنسة عبور ورفيقاتها الصالون (( عمور ))
وإلي العيايز ماسكنه روح وتعال وييب وودي (( أنا ))
وإلي نايم ومسوي طاف حق الدنيا (( عيسى ))
وإلي يحاول يثبت دوره وأونه بيفزع للريايل (( علي ))
على الروحة والردة والدخلة والطلعة خلصنا كل شي ورحنا القاعة
ووقفت حذال ظافر إلي متشقق من الوناسة
عبيد : مستانس أشوفك
ظافر : أكييييييييييد بستانس
عبيد : يا ويلك يا ظافر إن سويت بإختي شي وإلا اشتكت منك يا إني أول من بيوقف بويهك
ظافر : بعيوني يا عبيد
عبيد : أتمنى هالشي
ابتسم لي عسب يطمني حطيت يدي ع جتفه
بعد ساعتين أو ساعتين ونص تقريباً اتصلت بي شميس ع أساس يدخل ظافر وسحبت ظافر ومعانا أبوه
إلي واقف حذال ظافرجنه إخوه هب أبوه
بو ظافر وهو يعدل الغترة : شو رايكم كشيخ
عبيد : هيه إلي يشوفك ما يقول إنك شيبة
ما حسيت إلا إيد تنمد وتضرب ظهري ضربه حسيت إن ظهري إنقص من قوته ويوم صديت إلا بو ظافر ظاربني
بوظافر : منو الشيبة
عبيد : أنا ..... أنا
بو ظافر : هيه أتحرى بعد تطريني
دخلنا وهاليوم أول يوم أشوف فيه عبير حلوة إلا ملكة جمال وفي نفس الوقت أول يوم أشوفها حرمة
وخلاص كبرت
وقفت حذاها بعد ما بست راسها ع اساس أسوي مجال لبو ظافر وظافر يسلمون عليها
مسكت إيدي وهي ترتجف بس أنا إلي سويته إني سحبت إيدها وحطيتها في أيد ظافر
ما كنت متوقع نفسي أسوي هالحركة كنت ناوي أغصص ع ظافر وأتمنن عليه بس في هايج اللحظة
حكمتني مشاعري
وحسيت إني لازم أوصل رساله لعبير إنها خلاص صارت بأيد أمينه وأن ظافر بيكون أحرص من نفسه
عليها
طلعت مع بو ظافر ونحن ماشيين في الممر إلا عمور داخل عاد عمور اليوم شكله غير صدق ريال
الكلية معدلتنه
جسمه صار صلب وعريض شوي وكان لابس كندورة وغترة وعقال وماسك خيزرانه في يده اليمين
ويحركها مع حركة جسمه
عمور : مروحين
عبيد : هيه نعم
عمور : ليش ما تميتو وغصصتوا ع ظافر
بو ظافر : تعال نرد ونغصص عليه
ولا جنه أبو المعرس ياخي هالإنسان غيييييييييير
كمل بو ظافر : تخاوينا عبيد
عبيد : لا أنا بروح عند أبوي برده البيت أكيد تعبان ( صديت ع عمور ) إنته رد أميه وإلي يبي يرد من
حاشيتها
هز لي عمور راسه وراح صوب ظافر يغصص عليه ( تربيتي ^^ )
بعد 5 شهور في بوظبي
أنا ساكن بالشقة اللي حذال شقة ظافر وعبور تبون تعرفون ليش ما يلست معاهم
اللحين بتعرفون
الله يسلمكم أنا عرست مو عرس عرس وقاعة وهيك
لا كانت ملجة عادي خذيت لطيفة
في البداية رفضت الفكرة لما أمي قالت لي أيياها عقب مع الحن والزن رضيت
لطيفة هي خت حرمة فيصل ابوها متوفي من سنة تقريباُ أو أكثر أما أمها فهي متوفية من زماااان من
هي ياهل
في البداية كانت خجولة وايد ويادوب يطلع منها همس عقب فترة تعودت علي ومو بس تعودت علي إلا
تموت فيني (( واثق الاخ ))
كانت وايد تحب شهودة ساعات أكثر عني بعد ما أعرف ليش قمت أغار من شهودة وودي وفي نفس
الوقت أغار من لطيفة
يعني شهودة تحب لطوف أكثر عني وهذا شي طبيعي لأنها تتم مع لطوف أكثر من ما اتم معاي
ثاني شي لطوف تهتم بشهودة أكثر مني
وهالشي مغصصني الصراحة ما أعرف كيف بتقبله
المهم وصلت العمارة مع الأخ والنسيب ظافر لإن دوامنا في نفس المكان فنروح مع بعض ونرد مع
بعض
ظافر : حياك أدخل
عبيد : لا ما فيني ع حرمتك ووحامها
ظافر : هههههههههههـ ع طاري الوحام والحمل ما قلتلك شو سوت لي فضحتني أمس
عبيد : دومها تفضحنا شو سوت هالمرة
ظافر : الدكتورة كاتبة لها كالسيوم وحديد .... المهم يقولك أختك تبي تتدلع علي
طالعته بنص عين : أختصر لو سمحت
ظافر : أونها ما تحب تشرب الحبوب وما يمرون لها جان تقولي سير الصيدلية وييب لي كالسيوم شراب
وحليلي أنا سرت
كملت عنه : سرت بس الصيدلاني قالك إن مافي شراب
ظافر : شفت كيف
عبيد : أقول مالت على حرمتك ...... ومالت عليك إلي تسمع شور حريييم ومالت علي ألي يالس أسمعك
ظافر بإستهبال : أغصان الجنة يا رب
بغيت أصفعه أنا وين وهو ويييييييييييييييييييييين
ودرته ودخلت شقتي لقيت عبير فيها
عبيد : عبوووووووووور شو تسوين هني روحي ريلج يوعان يبي غدى
عبير : عشان جيه أنا ياية هني
عقدت حياتي وهي كملت : عشان أخذ الغدى
عبيد : وليش حضرتج ما تطبخين إن شاء الله
عبير : مالي بارض ولايعة جبدي شوي
عبيد : جنه محد حمل غيرج أقول ظهري برى بسرعة
عبير : أصبر شوي أحين لطوف بتيب الحرارة
عبيد : بعد مخلية حرمتي إلي تغرف حق ريلج
عبير : ياخي حشرتنا
يتني شهودة من بعيد وهي تربع : بابا بابا
عبيد : حبيبة بابا ( وشليتها وطبعت بوسة ع خدها )
يت لطيفة : إنت هني
يلست أطالع عبير بنظرات مخربة علي أستقبال لطوف
عبير : والله والله أحين بطلع أعصابك
عبيد : بسرعة عيل
يوم ظهرت عبير صديت ع لطيفة بإبتسامة : يالله من أول
لطيفة : عبيييييد شو من أول ...؟ بعدين شو هالإسلوب مع عبور إستحيت منها
عبيد : شعلي منها أنا ....... هي كله رازة فيسها هني
لطيفة بنبرة يبين إنها تبين إنها تبي تغير الموضوع : تبي أغرف لك الغدى
عبيد : ياليت يوووووعاااااااان
سارت تغرف الغدى وأنا رحت بدلت ثيابي ويلست ويلست فوق ريلي شهودة إلي عينها معلقة ع قناة
كراميش ومب طايعة تحط لقمة بحلجها
عبيد : تعبت مع هالبنت ليش ما تاكل
لطيفة : لا تحاتي فديتك توها قبل لا تيي أكلتها
عبيد : أشوفها ما تبي تاكل ملعوزتني
لطيفة : ما عليك إنته إكل بس ........شو رايك بالغدى
رفعت عيني عليها : ينأكل
بوزت : هذا وأنا متفننه فيه
عبيد : دامه من يديج فهو حلو
لطيفة : يا زعم بترقع
عبيد: هههههههههههههههه فديتج أنتي
لطيفة بنبرة ترجي : عبيد
عبيد : يا روحه
لطيفة : قول حق لمى تسوي لنا محشي
طالعتها بنظرة
لطيفة : والله مشتهيتنه ... عاد هي تسويه احلى عني
عبيد : بشتري لج من أي مطعم لبناني
لطيفة : مابي إلي تسويه لمى أحلى
عبيد : فضيحة أطلبها
لطيفة : عاد أنا مشتهيتنه
عبييد : ليشت توحمين
لطيفة وخدودها حمرن : مب حامل بس خاطري في محشي شي صعب يعني
عبيد : قلت لج بشتري لج من .....
لطيفة تقاطعني : وانا قلتلك أبي إلي تسويه لمى
عبيد : يصير خير
لطيفة : لا تقص علي وتتيب لي من مطعم وتقول هاللي سوته لمى ........ تراني أعرف أفرق
عبيد : زين قلت لج يصير خير
رن تليفوني وقامت لطيفة تييب إياه وتمت تتطالع الرقم
رفعت عينها علي : رقم غريب
عبيد : يمكن الدوام ييببي
عطتني ويلست عدالي
عاد مشكلة إللي يغارون
رديت : مرحبا
سمعت صوت شميس : مرحبا فديتك
عاد لطوف من سمعت إنه صوت حرمة تمت تقرصني وتهمس : الدوام ها
ما سويت لها سالفة وحبيت أرفع ضغطها : هلا فديتج شحالج
عاد هايج زعلت وقامت
شمسه : طيبة طاب حالك من صوبك
عبيد : منيح
شمسه : وعربك
عبيد : زعلانين
شمسة : أفا ليش
عبيد : يغارون
شمسه : من منو يغارون
عبيد : منج يتحرونج ما يعرفون إنج شميس
كنت أتكلم وأطالع لطوف إلي استحت وويها حمر شوي
شمسه : أقولك أنا مو متفيج لك إنت ومرتك ....... أبيك في موضوع مهم
عبيد : آمري
شمسه : مايد
عبيد : بلاه
شمسه : ييى يردني
عبيد: شمسة إنتي تبين...
شمسة: إشترى لي رضوة
عبيد تنهدت : شمسة جانج تبين تردين له ردي بدون رضوة حتى إذا حسيتي إنه بيصونج وبيحافظ ع
كرامتج وجانه بيذلج خليه يزول هو وفلوسه
بعد شوي بندت عنها لإنها اتخذت رايها تبي ترد له
لا أقول أن الزواج بلطيفة هو النهاية لي أو نهاية قصتي لكنها بالنسبة لي هي بداية النهاية لإن حياتي بعد وجودها إتسمت بالهدوء
وبالنسبة للي حولي وكانوا أبطال معاي
ظافر متلعوز مع عبير وولدهم راشد لأن إثنيناتهم يهال
عمور بعد ما اشتغل بغى يتزوج والكل قاله منال وهو حلف ما ياخذ من العايلة وعمور راسه وألف
سيف فخذا خت ظافر
علي الدنيا للين اللحين ما وفته دينه وبتوفيه بإذن الله وإن ما وفته اللحين بتوفيه يوم القيامة
عيسى مرتاح مع حرمته وعياله
مها .............. بصراحة ما أعرف شي عنها سوى إنها ببيت ريلها
تركي بعده عزوبي ما عرس هع ولين اللحين ما ضعف بعد ^^
تمت بتاريخ 11- 3 -2011
الساعة 11:54
كلمة مني فويو
أول شي أشكر كل من دعمني ووقف وياي سواء كان من بداية قصتي أو إنضم للركب قبل فترة بسيطة ولم يبخل علي برده
ثاني شي عبيد شخصية من نسج خيالي خصاله الطيبة بغيتها تكون في كل رجل
المواقف في اغلب الرواية واقعية واقتبستها من محيطي ومواقف من تجاربي الخاصة (( المواقف إلي
تستوي لعبير ))
هيه صح لإسلوبي البسيط في السرد والطرح كان له غرض لإني حسيت إنه إذا كان بسيط بيكون أكثر واقعية ^^
في البداية –
مبارك وسالم نمووذج لطيش شباب ......... ما سوو شي لآخرتهم ..... غابو عن الدنيا وتركو واراهم
أهالي معتمدين عليهم فأتمنى أن الشباب ما يكونون بمثل هذا الطيش
(( قصة مبارك والدين إلي دفعه مرتين قصة حقيقة مية بالمية ))
الموقف إلي صار بين سالم ومبارك لما سالم بغى يرقم خت مبارك وعقب أكتشف إنه أخته ....... هذا الموقف من نسج خيالي الغرض منه أني أتصور طريقة أو ردة فعل المغازلجي لما ربيعه بيقردن أخته و الكل ما يبي يمر بهالموقف
فخلي الناس في حالها الناس بتخليك وأهلك بخير
قصة مها وعبيد الإهمال من قبل مها أدى إلى أن عبيد ياخذ وحدة فوقها (( هالقصة وايد تتكرر وانا اقتبستها من قصة حقيقة وأغلب المواقف إلي مرن فيها كانت حقيقية ))
وايد عبر بغيت أطرحها في قصة عبيد وأتمنى أن الأفكار إلي طرحتها وصلت لكم
تقبلو ودي فويو
تجميع ورد الجوري



تعليقات