بارت من

رواية مها وسلطان -18

رواية مها وسلطان - غرام

رواية مها وسلطان -18

سلطان : ول ول ول ول ول كل هذا شارينه شكلكم قضيتو السووق كله
لطوف ماسكه ضحكتها : وش فييييك
سلطان : قولي وش الي مافييك
لطوف : بنشوف اذا مها شرت وش بتسوي
سلطان : يالبى بس
لطوف: وينك يامها تسمعيييييييين سلطان وش يقول عنك
سلطان : يالله سلام بروح أنام
نروح لمها
أدخلت البيت
وكانت في قمة سعادتها
مها كانت تحوس في شنطتها : ياربي وين جوالي ياربي وينه أوف الحين وينه
نروح لسلطان
نزل تحت
وراح عند السياره
وشاف جوال مها في السياره
سلطان : خلني أروح أودي لها الجوال يمكن تحتاجه
وعلى طول سلطان ركب سيارته
وعلى طول أتجه لبيت مها
نروح لملاك
كان كل ودها تخرب على مها وسلطان
نروح لمها
أسمعت صوت الجرس يرن
على طول راح أفتحت
سلطان : قلبي جوالك نسيتيه
مها ماهي عارفه وش تسوي : مرا شوكرا ( قربت من عنده وبجرأه وباسته )
سلطان كان واقف مبسوط كان يقول في نفسه : يارب كل يوم تنسى جوالها
سلطان : ماسوينا شي هذا كله للغالييييييييييييييين
مها أخجلت من كلامه
سلطان : يالله تامرين شي قلببي
مها : مابي غير سلامتك وأنتبه لنفسك
سلطان : الله يسلمك لهدرجه انا أهمك
مها : كيف ما تهمني وأنت روحي وقلبي وكل شي
في دنيااااااااي
سلطان قرب من عندها وباسها
وطلع
( في يوم جديد ومشرق على أبطال روايتي)
نروح للطوف وريما
قامو من نوم ساعه 3
قامت لطوف وشافت الساعه : ريماااااااااااا قووووومي يالله خلينا نخلص مابقى الا الاشياءات البسيطه يالله
وقامت ريما مفزوعه من لطوف : وجع وش فيييك تصارخين
لطوف تضحك : لالا بس عشان تقومييييييييييين
ريما رمت عليها المخده : وبعدين تونا
لطوف: بالله عليك وش الي تونا قومي
ريما قامت واهي معصبه
وبعد النقاشات الحاده الي صارت بين ريما ولطوف
أطلعو السووووق
(ومرت الايام على أبطال روايتي
كان الكل مشغول في تجهيييييييز
لعرس ريما ولطوف )
( يوم عرس لطوف وريما )
كان الكل مشغول
( ساعه 5 العصر )
كانت مها تجهز أغراضها
مها: ياربي وين راح الحلق حقي ياربي مافي وقت الحين بروحعند لطوف وريما ياربي
على طول مها أطلعت من الغرفه
مها بصرااااااااخ : ميييييييييييييييييييييييييييييييري
ميري جايه مره مرتاعه: نعم
مها بصرااااااااااااااااخ : وين الحلق حقي
ميري : في غرفه أنتي
مها : تعالي طلعيييييييييه
بسرعه
وراحت ميري عند مها
وأدخلت غرفتها
ولقته وعطته مها
مها : ياربي ألحين ماما وينها
خذت مها أغراضها وأطلعت
مها : ماما وينك
أم عبدالرحمن: ياعيون ماما انا هينا انتي وينك يالله خلينا نروح عند ام سلطان لانو الحين يحترووووونه
مها : يالله
وأطلعو
متوجهيييييين للقااااعه
( وكان عرس لطوف وريما في يوم واحد )
نروح لنواف وعبدالرحمن
كانو محتاااااااااااسين مره
نواف: دحوم سو السكسوكه عريضه بيطلع عليييك أحلى
عبدالرحمن : يالله على شورك
نروح لإم عبدالرحمن ومها
أوصلو وأدخلو القاااااااعه
وراحو عند البنات
لطوف كانت تبكي ماهي مصدقه بتروح عن أمها وأختها واخوها وأبوها
وريما كانت برضو زي أختها
الكوافيره : ياكفي يألبى
لطوف ولازالت تبكي
مها بخوف: وش فيك لطوف
لطوف ضمت مها : لالا مابي أروح عن أهلي
مها بأرتياح : خوفتيني علييييييييك يختي حتى انا لاتخليني أبكي معك
( ومر الوقت عليهم وكان الكل مبسوط ومتوتر في نفس الوقت )
نروح لمها
كانت ترقص ومبسوطه أهي وملاك
ملاك واهي تفكر تخرب عليها ألحين
مها: وش رايك نروح للطوف وريما
ملاك : يالله
وراحو
فوق عند ريما ولطوف
مها أول مادخلت شافتهم متورتين حبت توخر التوتر عنهم .. حبت تستهبل: أولي أولي أولي أولي لطوف وريما أيوا (وصارت تصفق وترقص اهي وملاك )
مها : يختي أبتسمو وسعو صدوركم لاتورتروني معكم (وصارت حزينه )
لطوف : الحين مفروض انا الي أتوتر وأحزن شوي
موب انتي
مها : هنا أدري عنكم يالله عاد أضحكو مابقى شي على زفه وتروحون ( وصارت تحرك حواجبها )
ريما صار وجها أحمر : مالت عليك بس
كانت ملاك لابسه فستان
لونه أزرق ماسك على جسمها وكان من فوق ربط على رقبتها وكان قصير وطاااااااالع مره حلو مع شعرها كانت مسويته كيرلي ورافعته ولابسه كعب وطالع حلوه
أما مها
كان فستانها مره خيال
لونه أسود وأبيض
كان توب وكان التوب فيه كسرات وتحته فيه شريطه
وكان قصييير الين فوق الركبه ومن ورا ذيل وكان
ماسك على جسمها
وكان ميك أب حقها خيااااااااااااال خفيييف
وكانت تسريحتها الناعمه مطلع بروز جمالها
(ومر الوقت وجاء موعد الزفه وزااااااااد توترهم حييل )
( اول كانت زفت ريما )
انزلت ريما مع نواف
وكان أشكالهم مره تجنن
كان فستان ريما هاااادي وراااايق كان نااااااعم ومع تسريحتها الناعمه وميك أب حقها محليها مره
وأنزلو على أنغااااااااام هااديه ورومانسيه
وكانت الضو طافي
ماكان في ضؤ الا على نواف وريما
أنزلو أقعدو مكانهم
نواف بحب : مبروك قلبي
ريما واهي مستحيه من قربه لها : الله يبارك فيك
وشغلو اغنية
هنوني
هنوني هنوني
ياناس هنوني
حبيبي راجع لي وبتفرح عيوني
برجعته ليا
بتنور الدنيا
خلوني أتهنى
ولا لا تلوموني
واحشني قد الكون
بس أنتو ماتدرون
أخبي في قلبي
أشواقي وشجوني
وأن حسيته حولي
أطيح من كوني
الغالي لين جاني
يخطفني من كوني
يسلم لي يسلم لي
سيدي وكل أهلي
أبداً معاه أبداً
ماخابت ظنوني
والله مأدري
أنا به ياعمري
في روحي أو قلبي
ياناس دلوني
وبعدها صارت طقاقه تغني واغني كانت مخصوصه للحلويين
وصار نواف وريما يرقصووون
وصار الكل يصفق وكانو كثير متحمسين
نروح عند ام سلطان كان تبكي عشان بنتها
نرجع للعرسان
نواف بعد ماخلصو رقص
قرب نواف من ريما وباسها وصار الكل يصفق
وبعدها أطلعو ريما ونواف
راحو غرفت التصوير
ووصورو كم صوره جريئئئئه
وبعدها أطلعو من القاااااعه
نرجع للطوف
وقت زفتها
أنطفت جميع الإنوااار
ماكان فيه ضؤ بس كان ضؤ مركز على لطوف
كان فستانها هاااااادي مره وناعم وكان تسريحتها ناعم مره وميك أب حقها محليها زياده
وأنزفت على إنغااااام هااااااديه
ووصلت مكانها وصار الكل يسلم عليها
وبعدها دخل عبدالرحمن على
أغنية
مرحبا بقدوم خلّي
يوم جاني في محلّي
يـاهلا وآلفين سهلا
والمهلي مايولي
...................
يالله حيه وحي زوله
حيه في دربا مشا به
عيني وقلبي وفقوا له
ينثرو الورد لترابه
...................
مرحبا بالي نصاني
ومن غلاتي لي تعنا
اشهد انه من لفاني
اسفهل القلب وغنا
...................
سعدي يوم بشروني
انه بيجيني هنيا
الله لايحرم عيوني
شوفته في كل جيه
أقبل عبدالرحمن بهيبته المعتاده
وقفت لطوف وقرب منها عبدالرحمن وباسها وهمس في أذنها : مبروك يا حبيبتي
لطوف وأهي مره مستحيه : الله يبارك فيك
وصارو يصفقون وتصفييييييير
وبعد ماقعد عبدالرحمن ولطوف
دخل سلطان
وسلم على لطوف عبدالرحمن وصار يرقص سلطان مع عبدالرحمن
وكانو كثييييييير مندمجييييين مع رقص سلطان
وبعد ماخلصت الاغنييه الي رقص عليها سلطان طلب منهم يغني أغنية
وكانت الاغنية
وقبل مايبدا بالاغنية
قال اهداء هذي الاغنية الى اعز ماخلق ربي
.. مها ..
احبك يا نظر عيني واعيـــش بحبك سنيني ...
يا اطيــب ما خلق ربي واجمل ما رأت عيني
حنان الكون بك وحدك وقلبي بالهوااا عندك ..
واحس الموت في بعدك يزور احساسي و يجيني
احب عيونك وقلبك واحب احساسك وحبك ...
شعوري بالفرح قربك عن الدنيا يكفينـــــــي
معاك اشعر بأيامي وافـــــارق دنية آلآمي ..
. واحقق كـــــل احلامي واحبك يانظــــر عيني
وصارت مها ترقص عليها
كانت ام عبدالرحمن مبسووطه لعبدالرحمن ومها
أما أم سلطان كانت تبكي بس تبكي بكي فرح ودموعها ماهي واقفه على قولتهم دموع الفرح
نرجع لسلطان
وكان الكل مندمج مع صوته
وبعد ماخلص قرب من مها وباس جبينها
سلطان بحب : ربي يقدرني وأسعدك وأحقق ألي تتمنيينه
مها كانت خجلانه
وبعدها سلطان طلع
نرجع للطوف وعبدالرحمن
كانو مبسوطين مرا
وعبدالرحمن أشر لمها أنوهم راح يطلعون
وقف عبدالرحمن ولطوف
عبدالرحمن قرب من لطوف وباسها
وبعدها أطلعو
راحو غرفة التصوير
صورو كم صوره جريئه وأطلعو
نروح لريما ونواف
أوصلو الفندق ونزل نواف فتح لريما الباب
ومسك يدها بكل حوب وحنان
ودأخلو جوا
نروح لمها
صارت ترقص مع ملاك
ملاك حبت تخرب مزاااااج مها : واااااااااااو مره يجنن صوووووووووت سلطان
مها بشك : أكيييييد يجنن وفيها سؤال مثلا
ملاك : ياحبي له
مها شكت بس ماحبت تبين لها
نرجع لريما ونواف
أدخلو السويت
كان مره شكله حلو السوووووووووووووويت الي ماخذه نوااااااف
دخلت ريما وعلى طول أقعدت ماهي عارفه وش تسوي
واخر شي قررت تغير فستانها
وأدخلت الحماااام > اكرمكم الله وأخذت لها شور
وألبست قميص أبيض طووووووويل ونااااااااعم
وكان الي محليه الرووووب الابيض حقها وطلع شكلها مره حلو
نروح لنواف اخذ له شور و لبسه ولبس بيجامه سودا
وطلع شكله مره حلو
نروح لريما أقعدت
وجاء وقعد جنبها
ومسك يدها بكل حنان : ربي يقدرني وأسعدك وأحقق كل ألي تتمنيييينه
ريما : بداااااامك أنت معي هذا يكفيني
وضمها نواف وصار يستنشق ريحت عطرها
وأبعدت عنه بهدوء
وصار نواف يأكل ريما
وكانو بقمت سعادتهم
نروح لعبدالرحمن ولطوف
أوصلو السووووووويت الي ماخذه
عبدالرحمن
وأدخلو وعلى طول
لطوف على طول راحت أخذت لها شور
وألبست قميص أبيض وطويل وكان ماسك على جسمها وطالعه مره تجنن فيه
اما عبدالرحمن أخذ له شور و لبس بيجامه بيضه مره حلوه كانت عليه
وراحت لطوف وأقعدت وجاء عبدالرحمن وقعد بجنبها
وصار يتأمل شكلها
وكان يتأمل عيونها الي أسحرته بجمالها
كانت لطوف تتجنب نظراته لها
وبعدها قام عبدالرحمن يأكل لطوف
لطوف: بجد قلبي والله شبعت
عبدالرحمن: بس انتي ماكلتي الا شوي
لطوف: دحومي
عبدالرحمن : عيونه
لطوف: تسلم لي عيونه
عبدالرحمن : طيب هذي أخر شي
لطوف: لالالا مابي
عبدالرحمن : يعني ماتبين
لطوف: لالالا مابي
عبدالرحمن قام شالها وحطها على .......
وووووووووووووو
نرجع لنواف وريما
كان نواف يأكل ريما
ريما : خلاص قلبي والله شبعت
نواف: بس انا أشوفك ماكلتي
ريما : انا الي راح أكلك
نواف: يعني مصره ريما
ريما بأبتسامه : أي مصره يادوب
نواف ذاب على أبتسامتها: طيب أنا أوريك
نواف شال ريما
ريما كانت تضحك : لالالا نوافي
وحطها على ...........
ووووووووووووو
نروح للقاعه
أطلعو كلهم مابقى الا مها وام عبدالرحمن وام سلطان
ام سلطان : ربي يسعدهم ويوفقهم في حياتهم
مها : أمين
ام عبدالرحمن : يالله انا أتصلت على السواق يجي ياخذنا
مها : لا خلاص انا أبتصل على سلطان
ام عبدالرحمن : وانتي ياام سلطان راح ترجعين معي
ام سلطان : أي
( وبعد دقايق وصل السواق )
وأطلعو ومابقى غير مها في القاعه
مها بتوتر وخوف : تأخر مااقدر أصبر بدق عليه
وأتصلت على سلطان
مها : هلا سلطان
سلطان: هلا فيك
مها : يالله سلطان تعالي خذني من قاعه
سلطان : أوكي أنتظريني برا
مها بدت ترتاح : أوكي من عيوني
وسكرت من سلطان وألبست عبايتها
وراحت عند باب القاعه تنتظره
وكانو من بعيييييد في شباب يمشوووون
واحد منهم : يووووووه شوف ذيك الحلوه واقفه هناك
واحد ثاني: ياحلوها
ومها بدا عليها الخوووف من شافتهم
وقرب واحد منهم بس كان شوي بعيد
واحد ثالث : .........................
وبكذا أنتهى البارت الرابع والعشرون
يالله أبي توقعاتكم
هل راح يصير شي لمها ..؟
هل سلطان راح يلحق على مها ..؟
هل ملاك راح تقدر تنفذ كلامها ..؟
الله ابي توقعاتكم لاتحرموني من ردودكم وتوقعاتكم لانها تفيدني وتهمني


قرأه ممتعه للجميع

البارت الخامس والعشرون . . 25 . .

نروح للقاعه
أطلعو كلهم مابقى الا مها وام عبدالرحمن وام سلطان
ام سلطان : ربي يسعدهم ويوفقهم في حياتهم
مها : أمين
ام عبدالرحمن : يالله انا أتصلت على السواق يجي ياخذنا
مها : لا خلاص انا أبتصل على سلطان
ام عبدالرحمن : وانتي ياام سلطان راح ترجعين معي
ام سلطان : أي
( وبعد دقايق وصل السواق )
وأطلعو ومابقى غير مها في القاعه
مها بتوتر وخوف : تأخر مااقدر أصبر بدق عليه
وأتصلت على سلطان
مها : هلا سلطان
سلطان: هلا فيك
مها : يالله سلطان تعالي خذني من قاعه
سلطان : أوكي أنتظريني برا
مها بدت ترتاح : أوكي من عيوني
وسكرت من سلطان وألبست عبايتها
وراحت عند باب القاعه تنتظره
وكانو من بعيييييد في شباب يمشوووون
واحد منهم : يووووووه شوف ذيك الحلوه واقفه هناك
واحد ثاني: ياحلوها
ومها بدا عليها الخوووف من شافتهم
وقرب واحد منهم بس كان شوي بعيد
واحد ثالث : ياحلو
وكان سلطان قريب منهم وشاف واحد منهم قارب منها
قال سلطان : سواءآ كانت مها او غيرها بنقذها من الوسخيييييييين ذولي
نزل سلطان من سياره معصب
وشاف واحد خلاص قرب منها بيمسكها
بس كانت يد سلطان أقرب
سلطان بعصبيه : قليل أدب
( وأضربه سلطان )
وقربو الباقي
وصار سلطان يضرب فيهم
وبعدها سلطان أخذ مها
وسحبها وصارت مها تبكي
مها واهي تبكي : وربي مالي ذنب سلطان
سلطان بعصبيه ويرص على أسنانه : بس ولا كلمه
ولا أسمع لك أي نفس تفهمييييييين
مها ومازالت تبكي : طيب
قرب سلطان من بيت مها
سلطان بعصبيه : أنزلي يالله
مها أمسكت يد سلطان : والله ياسلطان موب انا والله
سلطان نفض يدها
مها تبكي : يعني تكذبني ياسلطان
سلطان طالعها
مها تبكي بكي يقطع القلب : مشكور ماتقصر ياسلطان
وأنزلت مها من سياره
ووصلت عند الباب وألتفت لسلطان
وصارت تطالع فيه
وبعدها أدخلت البيت
أما سلطان صار يطالع مها ألين غابت عن عينه
نروح لمها
مها : ياربي والله ماسويت شي ليش هو كذا
وراحت مها أدخلت جوا على طول غرفتها
مها رمت عبايتها بندم وتعب وتبكي :ليييييييييه انا مارجعت مع ماما لييييييه (وصاااااارت تبكي زياده )
نروح لسلطان
دخل البيت
وكل فكره مها
ام سلطان وأهي نازله : هلا يمه
سلطان ماكان يسمع
رقى فووووق
دخل غرفته
وشاف حرف m
سلطان بتعب: اااااااااه بس يامها ليه تسووووووين كذا
وبعدها أنسدح على الصوفا
وصار يفكر في مها
( في يوم جديد ومشرق على أبطال روايتي)
نروح للطوف وعبدالرحمن
لطوف قامت وتذكر أمس الي صار وأستحت وعلى طول قامت وأخذت الروب حقها
وأدخلت الحمام > اكرمكم الله
وأخذت لها شور
وبعدها أطلعت
وصارت تنشف شعرها المبلول بالماء
وبعدها راحت
وألبست فستان قصييييييير مره كان خيال
وأستشورت شعرها
وحطت ميك أب خفيييف ومناسب لبشرتها الناعمه
وحطت قلوس أحمر
وطالع شكلها خيال
وبعدها راحت تصحي عبدالرحمن
لطوف بهمس : دحوم قلبي يالله قوووم
عبدالرحمن كان صاحي ويتابع كل خطوه كانت تسويها لطوف: صباح الخير قلبي ( وصار يستنشق ريحتها )
لطوف وردت خدودها الناعمه : صباح النور
عبدالرحمن حب يحرجها شويا :
تصدقين لطوفتي يوم كنتي بالروب كنتي مره خيال
لطوف أحمر خدودها الناعمه زياده:
عبدالرحمن قرب من عندها وقبصها : فديتو أنا الي يستحي
وبعدها
قام أخذ له شور
وطلع وكان لاف الروب عليه وشاف لطوف قاعده
أستحت لطوف ونزلت عيونها عنه
وأما عبدالرحمن مانزل عيونه عن لطوف
عبدالرحمن بحب : خلصصصتي كل شي ياقلبي
لطوف بدلع : أي ياقلب لطوف
نروح لمها
مانامت من أمس
وكان كل تفكيرها في سلطان وحاااااسه انو راح يصير شي
أدخلت عليها أمها
ام عبدالرحمن بأبتسامه لاتخلو : صحيتي ماما
مها وتحاول ماتبين لإمها أي شي ولاكن باين على عيونها: أي ماما
ام عبدالرحمن : أجل يالله أنزلي ليه ماغيرتي فستانك
مها وأهي تناظر فستانها: نمت دون مااحس (واهي تكذب )
ام عبدالرحمن : يالله قومي بدلي وأنزلي تحت
مها وأهي تأشر على عيونها : من عيوني
ام عبدالرحمن أبتسمت وأطلعت
نروح لريما ونواف
صحى نواف
وعلى طول أخذ الروب حقه
وأخذ له شور سريع
وطلع وشااااااااف ريما نايمه
قرب من عندها وصار يتأمل ملامحها الطفوليه وكيف نومتها
وباااااسها
وأما ريما حست بشي صحت وشافت نواف قبالها
وعلى طول نزلت عيونها


يتبع ,,,,

👇👇👇
تعليقات