رواية جيت اقول اني احبك شفت عينك واستحيت -20
وش غيرك يامحرق القلب صديت ؟؟؟؟؟نسيت من هو بالغلا جاك كله !!!!!!
سلمت لك روحي وعني تخليت ؟
والقلب هاض وزايد الجرح عله !!!!!!!!
ماأرخصك لاوالله حتى إن تناسيت ؟
القلب مايقوا على فراق خله
خذها عهد لو غبت لو رحت لو جيت ؟
غلاك لايمكن خفوقي يمله !!
* حيثُ لا مكان للطمـأنينة بـوجود .. ).
.: ما أريده بحياتي ، الحقير السافل الواطي ، حطمني ، اللعنـة ، هاتوا لي ميـت ، رح أفجع فيه قلب أمه وأخوانه ، كـيف عمل كِذا ؟
...: الخطة مُدبر لها سيدي ، الشركة سقطـت بتدبير سابق ، والأسهم كمـان ضاعت ، إنت تلعب مع شخص ذكي وخطير ، لو مهما حاولنا ندخل معه في صفقات خادعة مارح يخسر ، 20 من عناصرنا فقدناهم ، المعركة خاسرة .!
تركي بصـراخ .: كيف يعني ؟ ، خلاص ، علاء هزمنـا ، لا وألف لا ، عندي شركات كثير مارح تخذلني ، ورح أدخلها كلها بالمنافسة .
...: إنت تعرض نفسك لخسارة كبيرة يا أستاذ تركي .
تركي .: اللعب ربح وخسارة ، ورانا مشوار كبير نلعبه .
...: طيب .
تركي .: هالأسبوع بيكون هدوء وبعدها أنا بسقط شركة علاء .
...: أوكـي .
\
ماني
بحاجة شي لاصرت (جنبك)
إلا الكلام آحتاج له وما أطوله .!
ودي
تعرف شلون آنا أحبك
اللي أحسه( صعب )جداً أقوله .!
*بالمقهـى
).
جلس على طاولة لشخص واحد تطل على البحر ، رفع نظارته على شعره
، وفتح لابتوبه بهدوء ، بعد ما طلب كوب كابتشينو ، وبدأ يزاول عمله بهدوء ، ارتشف
رشفة من الكابتشينو وفجـأة .!
طـراآآخ .
سقط الكوب من يده
على الأرض واحترق معصم يده ، وصل مُدير المطعم بسرعة والنُدلاء ، وقدموا له
المساعدة والكل يتقرب منه ، مشى بهيبة للحمام ونظف يده ووضعوا عليها ضماد ، خرج من
الحمام ورجع لطاولته بهدوء.
وفي الطرف الآخـر ..),
بشاير
.: كيف ما انتبهتِ عليه ؟
نور بخوف .: إنتوا اللي دفيتوني وإلا نسيتوا
؟
منـى بهـبال .: يخبببل ، إلا يجنننن ، يا بخت زوجته فيه .!
نور
ناظرته بهدوء .: يا خوفي يرسل لنا حُراس يقبضون عليَ .
منى .: امشي
لعنده واعتذري وحاولي تغرينه .
نور بتوتر .: طيـب .
مـشت
لعنده بهدوء وخجـل ، حتى وقفت عند طاولته .: أستاذ ، أنا أعتذر على اللي جرى ،
ماكان قصدي .!
علاء رفع عينه بعينه وناظرها بإبتسامة هادئة .: لـيه
الإعتـذار ؟
نور نكست رأسها بالأرض .: أنا كبيت عليك الكابتشينو .!
علاء
ابتسم يطمنها .: حصل خير ، لا تشيلين هم ، حصل خير .
نور بحيا .: آسفـة
.
علاء بخبث .: كم مرة قلت لكِ لا تعتذرين .!
نور ابتسمت
بحيا .: طـيب ، في حفظ الله .
علاء .: ربي يحفظكِ .
واصل
عمله بهدوء حتى رن موبايله .: نعـم .
...: حصلت على الملف سيد علاء
.!
علاء ابتسم بخبث .: تعال على أول طيارة ومعك الملف ..!
...:
طيب .
علاء .: واحترس في الطريق .
...: حاضر سيدي .
علاء
" نهايتك قريب وتخلص يا تركي "
\
/
\
تدري
وش آكثر شي للحين يحزن
إني انتظر شي(ن) وماهوب حآصل ،
*
كنـدا _ شقـة هبة والعجـوز ).
هبة تطبخ الفطـور لـها وللعجوز
برواق من الصبح " يا ترى هل صحيح كلامهـا ؟ ، مدري ليه حسيتها تكذب عليَ !. ، مع
الأيام رح أعرف حقيقتهـا ."
العجوز دخلت المطبخ وبيدها أغراض للمطبخ .:
صبـاح الخير .
هبة ابتسمت لها بحنان .: صباح الورد .
العجوز
.: باينته الفطور لذيذ .!
هبة .: كل شي جاهز ، ماعدا كعكة الصباح .
العجوز
جلست على الطاولة .: أخو علاء الـ.. ، بالمـشفى ، أطلقوا عليه رصاصة نارية .!
هبة
بصدمة .: شـو ؟ ، وين هم اللحين ؟
العجوز .: هدي بالكِ ، هُم بالمشفى ،
.!
هبة " المُفترض أنا اللي جنب علاء أواسيه هب جود .! " .: تعالي معي
نزورهم .
العجوز .: رح نزورهم بالليل .
هبة .: طـيب .، كيف
عرفتِ بالخبر ؟
العجوز .: الصُحف والمجلات والتلفاز كلهم يذكرون إصابته
.
هبة .: افطري ورح نروح السوق نشتري لنا حاجات .
العجوز .:
أوكي .
\
/
\
لآ
حبك اخترته / ولآ اخترت فرقآك
.................... الحب [ صدفة ]
والفرآق اختيآرك !
* قصـر أبو إياد _ غرفـة ذكرى
).
نائمة على السرير وتضم وسادتها بين أحضانها وتبكي " ليـه بعد
كل هالسنين ترجع يا هيثـم ؟! ، نسيتك ونسيت ذكرياتك وتظاهرت بحُب غيرك علشان أنساك
.، ما أريد ذكريات عذابي ترجع من جديد ."
غادة دخلت غرفة ذكرى بهدوء
وناظرتها تبكي .: ذكـرى .!
ذكرى تمسح دموعها .: نعم .
غادة
مشت لعندها وجلست على طرف السرير .: ليـه تبكين ؟
ذكرى جلست وضمت غادة
بقوة .: هـيثم رجـع .!
غادة بصـراخ .: شـو ؟
ذكرى ودموعها
تتساقط على وجنتيها .: لقيته بالمجمع لما كنت مع وائل ، قال إسمي ، لكن طنشته ومشيت
.!
غادة .: كِـذا أفضل .
ذكرى .: نسيته وأزلت ذكراه من بالي
ويرجع من جديد لحياتي .
غادة .: مارح يرجع ، إنتِ حاولي تزيلينه من
بالكِ ، الـواطي .!
ذكرى أخذت منديل ومسحت دموعهـا .: ليه جاية لعندي
؟
غادة .: الليلة ربيعتي ميثة عاملة حفلة ، ورح أزورها مع البنات ، وودي
بفستانكِ البنفسجي .!
ذكرى ابتسمت بهدوء .: تـأمرين أمـر ، خذيه من غرفة
الملابس ،.
غادة باست ذكرى في خدها .: ربي ما يحرمني منك .
ذكرى
.: ولا منك .
\
/
\
رحت
عنّك وإنفتح .. مليون ( باب )
.................... وقلبي لك ، رغم
الجروح |يشدّني|
كل ماسلّمت ، نفسي ؟ للـ غياب
....................
شي لك بالذات ، غصب : يردّني
* منـزل ليـان ).
العائلة
كلهـا مُجتمعة بالصـالة ينتظرون خطبة ليـان .: بما إنني بالأمس انشغلت كثير وما حصل
وقت أخبركم باللي ببالي ، اليوم بخبركم كلام يمكن مارح يعجب أغلبكم .! ، أنا قررت
أنتقل للسكن ببيت ثاني ، بيت كبير ، صحيح إنني كنت دوم أحب المنازل المتوسطة لكن
هالمرة رح يكون كبير لأنني أريدكم تسكنوا معي وتحت جناحي ولكل واحد منكم جناحه
الخاص والمُغلق ، القصر يطل على البحر ومنظره حلو ، أريدكم كلكم حواليَ ، أريدكم
تكونون جنبي ، حتى لو استقريتوا ببيتكم الخاص ، رح أكون بعيدة عنكم ، القرار لكم
بالأول والأخير .!
فِراس والهنوف بحضنه .: أنا معكِ يُمـه .
شيخة
مسكت يد فِراس وبإبتسامة عذبة .: وأنا معكِ وين ما تروحين يا خالة .
منـال
.: وأنا مارح أبعد عنكِ لحظة وحتى لو ماوافق وليد رح أجي معكم ، أريد إبني يتربى
بين أحضانكِ .
وليد بإبتسامة .: وأنا ما عندي مانع .
الجوهرة
بفرح .: كان بودي نعيش كلنا ببيت واحد وحصل ، هذا كل اللي أتمناه .
طلال
.: واللي يفرح الجوهرة يفرحنني ، موافق .
( الكل وافق على قرار ليان
وكلهم رح يعيشوا بقصر واحد وينتقلوا له في غضون أيام ، وأثناء أحاديثم )
تــرررررن
.
فِراس مشى للباب وفتحـه ، لقى رجال كبير في السن لكن بقـوته وله هيبته
.: السلام عليكم .
فِراس .: وعليكم السلام .
أبو طلال .:
هِنـا منزل ليـان الـ.. ؟
فِراس .: اي نعم .!
أبو طلال .: أم
علاء هِنـا ؟
فِراس .: من إنت ؟
أبو طلال .: أنا أبو طلال .،
أبو تركي الـ ..!
فِراس .: طـيب ، ممكن تنتظر هِنـا وآخذ لك طريق .
أبو
طلال .: خذ راحتك يولدي .
فِراس دخل البيت .: أبو طلال هِنـا ويريد أم
علاء بكلمة رأس .
طلال وملاك بفرح .: جــدي .!
ركضوا للباب
بسرعة وضموا جدهم بقوة واحتضنهم بحضنه الدافئ .: وحشتنا حييل جدي .
أبو
طلال سقطت دمعته على خده .: وإنتوا كمان يعيالي ، وين أمكم ؟
أم علاء
وهي عند الباب .: أنا هِنـا يـ عمي .
أبو طلال .: أخباركِ يبنيتي وأخبار
العيال ؟
أم علاء تنهدت بضيق .: بخير ، كلنـا بخير .
أبو
طلال .: أنا جيتك لهِنـا علشان أطلب منكِ طلب ، تردين البيت عندنا أنا وأم طلال ،
ورح تعيشي معانا عزيزة ومحد رح يذلكِ ، أم طلال مشتاقة لكِ كثير وتتمنى رجوعكم ،
وأنا جيتكِ لهالطلب يا بنتي .!
أم علاء .: بودي أرجع يا عمي لكن أخاف
على عيالي .
أبو طلال .: أولادكِ بالحفظ والصون وهالواطي مارح يأذيكم
ورح تكونون تحت وصايتي .
ملاك وطلال .: وافقي يُمـه ، نريد نرجع بيتنا
.!
أم علاء .: طيب ، جهزوا حاجاتكم ورح نرد البيت .
أبو طلال
.: بارك الله فيكِ يبنيتي .
\
/
\
ظمَآي
أنتْ . . ومِنْ يعشَق ضمَآه غيِري .!
* كنـدا _ بالمشفى ).
دخلت
عليه الغرفة بهدوء بدون علم الجميع ، ناظرته وهو ممدد على السرير وصدره العاري
تكسوه الأجهزة المتعددة ، مشت لعنده ومسكت يده وباست باطن يده بحنان .: انشاءالله
تقوم لي بالسلامة وما أنحرم منك يا رب.!
فتح عينه ببطئ وابتسم بتعب لها
بدون حتى ما يهمس بكلمة .، مسحت على شعره بنعـومة .: وحشــتني .
ضغط على
يدها بحنان وفجـأة ..
....: زيـاد .!
ناظرها بهدوء وأغمض
عينه بتعب وهمس بإسمهـا .: مـروى .
رنيم ناظرتها بإستنكار .: من إنـتِ
؟
مروى تخصرت وبتوتر .: أنا حبيبته .!
رنيم وقفت وتخصرت
كمـان .: وأنا زوجتـه .
مروى بصدمة .: شــو ؟
دخلت المُمرضة
وبصراخ .: السيد تعـبان ، أي إزعاج يضر بصحته .
مروى ناظرته بحقد ووضعت
يدها على بطنها بهدوء وطلعت من الغرفة وكلها غضب وصراخ عليه .
زياد "
حـامـل .! ، ليه ما خبرتني قبل كِذا ؟ "
مسحت على شعره بهدوء .: ريح
بالك ، هالبنت مجنونة أكـيد .
غمض عينه بتعب وباله مع مروى .
\
/
\
لآتمشت
تحب تصير متبوعة ،
وآن حكت منهو ابن امه يقاطعها .. !
ركـبت
السيارة وظلت تبكي فيها بصمت " معقولـة .! ، تزوجت يا زياد أمام العلن وأنا تزوجتني
مسيـار ، وزعمـت إنك تحبني وملكت قلبي وكذبت عليَ بكلامك الحقير ، طيب ، أنا شو
أعمل بدنيتي مع هالبيبي .! ، الكل تبرئ مني بعد ما عرفوا بزواجي مسيار ، حتى إسمك
ما نطقته لهم مثل ما وعدتني وتكون متزوج اللحين .! ، تركت الدنيا كلها علشانك ،
احتفظت بكلامك وحافظت على سمعتك وما خبرت حد عنك وعن اللي بيننا ، خسرت كل شي ، أنا
مارح أستسلم ورح أكون قوية علشان ولدي ، رح أعمل وأعيش بكرامتي بعد ما خسرتها ، ..،
أنا كنت هبلة وغبية لمـا طعتك ، مارح أتخلى عن إبني ورح نعيش مع بعض ، صحيح إنه
يربطني بك لكن رح أنسيه من أبوه ، ورح يعيش معي وحدي .."
قـادت سيارتها
مُبتعدة إلى عالم بعيد عن ذكرياتها مع زيـاآد ..
\
/
\
كلْ
البشَرٍ مآفيهمِ .. / ـآنسآنّ كآملْ !
الكل منآ عندهَ | أخطآءْ وٍ
ذنوٍبُ ..
وٍأكبرٍ خَطأ فيّ ـالنآسٍ .. سوٍءْ التعآملُ
وٍأكبرٍ
ذنوٍ ـوٍبُ النآسٍ ..تذنبْ وٍ لآتتوٍبُ !
* قصـر أبو فيصل _ جنـاح
فيصل ).
ياسمين .: فيصـل .!
فيصل وهو نايم على السرير
وبنعاس .: نعم .
ياسمين .: ليـه أختك تطلب الطلاق من زوجها ؟
فيصل
.: لا تتدخلين في هالأمور وابقي بعيدة .
ياسمين بصراخ .: دووم تعمل لي
كِذا ، لا تتدخلي وكوني بعيدة عن أموري .، ما تريدني ، رجعني الشارع مكان ما خذيتني
، ذليتني وأهنتني بما فيه الكفاية ، أنا بجمع أغراضي وبمشي عنك .
[ مشت
للخزانة وأخرجت منها حقيبة صغيرة وبدأت تلملم ثيابها ، مسـك يدها بقوة .] .: أنا
شريتكِ وجيتِ لهالبيت بثمـن ، مارح تطلعي من هِنـا أبـد .
ياسمين .: أنا
رخيصة عندك لهالدرجة ؟
فيصل .: إنتِ وصلتِ حالكِ لهالمواصيل .!
ياسمين
.: أنـا ..! ، أنـا وإلا إنت وخوياك .
رماها على الأرض بقوة .: احترمي
نفسكِ ، ما عرفتِ تتكلمين معي للآن ، أنا رح أعلمكِ من أكون .!
ياسمين
ناظرته بحقد .: إنسان مغرور وواطي ومنحط وما تعرف الرجولة .
فيصل .: رح
يجي يوم ، أعرفكِ فيه على الرجولة .
فتح باب الغرفة ليعلن الإنسحاب من
المعركة معها وسمعهـا ..
ياسمين وقفت بتعب .: مارح تكون رجال بيوم من
الأيام وبتظل مثل ما عرفتك .
ابتسم بخبث وطلع خارج الجنـاح .
\
/
\
كن
الشعور اللي يخالجني مهوب شعور
احس اني على باب الجنون تمر بي .. ساقي
..!
و أمد أيديّ للغصن و يطير و ينثني عصفور
و أمد أيديّ
للظل و يغيب و ... تقفل أخلاقي ..!
* تفكيرٌ دائم لمـن تحُـب
).
د.جمال .: تقدم لخطبتها قبل ما يفوت الفوت وتضيع من يدك .
د.مشعل
.: أخاف ما تتقبلني ، وخصوصاً إنها أنهت زواج دمرها بالكامل .!
د.جمال
.: حتى لو رفضت ، مرة ومرتين وبتعرف إنك مُصمم على الزواج منها ، تقرب منها وحاول
تحسسها بمدى إهتمامك بها وبإبنها ، رح تشعر إنك تحبها وقد المسؤولية بالنسبة لها
.
د.مشعل .: شورك وهداية الله ، لكن مدري ليه إحساسي يقول إنها مارح
توافق للأبد .
د.جمال .: إنت عارف موقفها ونظرتها للزواج بعد اللي مرت
به وخصوصاً خيانة زوجها ، والنساء حساسات كثير بهالمواقف ويأخذون نظرة واسعة بعد
هالمشكلة ويعتبرون كل الرجال سواسية ، ومن كلامك عنها أيقنت إن هالبنت عنيدة
وموقفها صعب يتغير بعد اللي مرت به ، لكن المحاولة هي طريقك .
د.مشعل .:
برأيك كِذا .؟
د.جمال .: لا تتسرع في إتخاذ القرار ، فكر وفكر وحاول
تتقرب منا وبعدين أقنعها بالزواج .
د.مشعل .: طيب ، حصل خير .
د.جمال
.: إحساسي يقول إنكم رح تكونوا لبعض .
د.مشعل ابتسم .: انشاءالله ،
أشكرك على كلامك القيم وتعبك معاي .
د.جمال .: عيب عليك هالكلام ، حِنـا
أخوان .
د.مشعل .: تسلم يا طويل العمر .
يتبــع
\
/
\
آقولهآ
مجبور ، مهوِب ودي / . .
آفعآلك آللي غيرت نظرتي فييك ْ
*
قصر الجد أبو طلال ).
دخلت البيت مع أولادهـا واستقبلتهم الجدة أم
طلال بفرح وسرور لعودتهم .: نورتوا البيت ، هلا بعيالي .
ركضوا لها طلال
وملاك وضموها بقوة لأحضانهم .: اشتقنا لكِ حييل جدتي .
أم طلال مشت معهم
للكنبة .: وإنتوا كمان وحشتوني .
أم علاء باست رأس أم طلال بحنان .:
أخباركِ يا عمـة ؟
أم طلال بزعل مصطنع .: أهون عليكِ تتركيني يا بنتي
وتحرميني من العيال ، ما أنام الليل من خوفي عليكم وحتى ما تطمنيني عليكم .!
أم
علاء .: وربي مو بيدي ، اللي مرينا فيه كان أصعب مما نتصور .
أم طلال .:
أعرف باللي صار وربي يجازيه على كل اللي عمله بكم .
أم علاء .: سامحيني
يا عمـة .
أم طلال ابتسمت بحُب .: حصل خير يبنيتي ، إنتِ أخباركِ ؟
أم
علاء .: بخير وسلامـة .
دخلت شهد الصالة ولقتهم مجتمعين وفرحت لما ناظرت
أم علاء والعيال معهم .: ماشاءالله منور البيت اليوم ، أثاريها أم علاء هِنـا مع
العيال .
مشت لعندها وتلاقوا بالأحضان والفرح يغمرهم برجوعهم لبعض .
\
/
\
انا
اول عزاي اني حملت العاشق اللي ما نسى حلفه
وانا اخر عزاي انك نسيتيني و
انا طيفك معي وافي
* مطعمٌ هادئ تسوده الأحاديث الهامسة
).
...: حاولي بأي طريقة تسحبين ليزا من بينهم .!
سامنثا
.: كــيف ؟
...: أشغليهم ، رح أدفع لكِ 50000 دولار ، هاتي لي بنتي ورح
أسلمكِ إياهم بيدكِ .
سامنثا .: لو ألقوا القبض عليَ ، رح أكون أنا
بالسجن وإنت هِنـا .، ورح يرميني السيد علاء خارج القصر بعد ما عملت عنده وساعدني ،
أنكر له المعروف ، ولما سافرت وتركتهم جاية لعندي تغريني بهالفلوس ..!
...:
أمكِ تحتاج عملية والمبلغ اللي رح أعطيكِ إياه هو ثمن العملية .
سامنثا
بتفكير .: ـأوكي ، شنو هي الخطة ؟
...: الخطة إنكِ ترجعي تعملي عندهم
بالقصر وتتقربي من ليـزا ، حتى أتصل لكِ وتسحبين ليزا لعندي .
سامنثا
بتوتر .: طـيب .
...: مارح تخسري ولا تندمي ، لا تخافي ، أنا معكِ .
سامنثا
حملت حقيبتها ومشت وهي تلوم حالها على اللي رح تعمله .
\
/
\
تجرح
بالكلامْ وتعتذر بـ زليت !!
واكتم جروح بقلبي واقفل عليهآآ ضلوعي ..
واليا
بكيتَ اشوف دموعك ثم حنيت !
آآهقيت ان دموعك خبث وصنوعي
*
سويسرا ).
شذى وهي تنفخ البالونات لحفلة نجود بما إنها الليلة رح
تطلع من المشفى .: يُمـه .!
مريم طلعت من غرفة شذى وبيدها ...: شنو هذا
؟
شذى ناظرتها وانتبهت للي بيدها .: هـذا هـ ـذا .
مريم .:
قصرت عليكِ بشي علشان تعملي فيني كِذا ؟
شذى بثقة .: لا ما عملتِ ، حصل
خير يُمـه .
مريم .: وبكل برود تقولينها ، حصل خير ، إنتِ تدمرين حياتكِ
.!
شذى .: أنا هب أول وحدة تستعمل هالشي يُمـه .
مريم .:
أدري ، لكنكِ ما تخافين على سمعتكِ ولا تخافين على صحتكِ .؟
شذى .: لا
ما أخاف على شي ، ماعندي شي أفقده .
مريم بصراخ .: ليـه تعملي كِذا ؟
شذى
بصراخ .: لا تتدخلي بشؤوني .
مريم .: شـو ؟ ، يا قليلة الأدب .
صفعــة
تلقتها ممن ؟ ، من أمهـاآ اللتي لم تفكر يوماً بأن ترفع يدها عليها .
حملت
حقيبتها وطلعت من الغرفة وكلها شرار .: وأنا بنـت أبــوي مارح أرد هالبيت .!
غادرت
الجناح وركضت على السلالم بسرعة ..
مريم وهي تناديها بحسرة .: شــذى
.
فادي طلع من غرفته مع العامل وبيده الحقائب .: شنو فيكِ يا خالة ؟
مريم
ببكا .: شـذى هربـت ، بنتي ضاعت من يدي .
العامل .: آخذ الحقائب للسيارة
سيدي ؟
فادي .: خذهم .
العامل .: أوكي .
مريم
بحسرتهـا وانهيارها .: مسافر يولدي ؟
فادي .: رح أسافر بلجيكا بمشوار
عمـل .
مريم ." الله يوفقـك .، إذا لقيت شذى ، اهتم بهـا .
فادي
.: انشاءالله .
\
/
\
أجي
لگ .. فاقدة نفسي
أدق بابگ | ولا ألقاگ !
"
فقدتگ
رحت عنِّي وين ؟
* أبي ألقاني
في قربگ
يتبع ,,,
👇👇👇
اللهم لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وبعد الرضى ,,, اضف تعليقك