فيصل: لدرجة هذي منت قادرة تسيطرين على نفسك لين ما تنتهي الحفلة وش الرجفة هذي كله شوق لحضني
ميهاف ببرود : الا قول رجفة قرف من لمسة يدينك
فيصل زاد من قربه لها و رفع وجهها بيدة وركز عيونه بعيونها تظهر القوه وهي تتأكل من جوا هو خبير في لغة العيون الي شافة براءة ممزوجة بتمرد ما يليق الا بعيونها إلي اسرتة
ابعدها وهو يقول : لا تحسبيني مسكتك رغبة فيك انا مجبر و الا كنت بيدينه رفع نظره ورفعت معه كان رجل باين عليه انه غني يدور على احد ومسك يد بنت لابسه فاضح وراحوا للغرفة الجانبيه
فيصل: بحافظ عليك لين يوصل مازن
ميهاف: اعرف اصرف نفسي
فيصل : اقولك الصرحة ما ادري ليش احس انه وراك سالفة
ميهاف : بثقه لاسالفة ولا شي
احمد : سيدي فيصل
فيصل : نعم
احمد : كل شي تمام حسب اوامرك
فبصل نظر لميهاف نظرة غريبة هو متأكد انه ماراح يشوفها بعد الليلة بس يحس انها غيرت فيه كثير على انها بنت خانت اهلها و سمعتها ودينها واخلاقها لكنه لازم يرد لها الاهانه ومدت يدها امس لازم يردها أول انسان يتجرأ يرفع ايده عليه ..
بس كان ما يقدر يقاوم جاذبيتها اللي زي المغناطيس
يبغى يعرف أي شي عنها قبل ما تنتهي المهمة
اما ميهاف كان همها في هذي اللحظة مازن وبعدها ناويه تعتذر لفيصل عن أي اهانه او كلمة تجرح هذا طبعها ما تحب تجرح أي انسان مهما كان شافت مازن يرقص وهو سكران جات ومسكته من خلف
ميهاف: مازن عيوني لف يدينه عليها
مازن:انت يا حلوة ايش اسمك
ميهاف ببحة عذبة : انا ميهاف وهي تسبل عيونها.
مازن :هلا بكل الحلا
ميهاف بمياعه طيرت عقل مازن وهو يتاملها : ابى اتكلم معك بموضوع خاص
مازن تفكيرة وسخ و الرسالة الي تبي توصلها له فهمها : طيب تعالي معي فوق
ميهاف : خلينا هنا احسن
مازن : عشان نأخذ راحتنا
ميهاف ومازن طلعوا الدرج وكانت تراقبهم عيون فيصل الي كان يسب ( حقيرة )دخلوا الغرفة ومازن عيونه كلها شر
ميهاف : روحي مازن
مازن : عيونه
ميهاف : هههههه لازم اشرب شي
راح وجاب كاستين شراب واعطها وحده وجلس ملاصق لها وهو يشرب كاسه بسرعه ويدين تطوقها بكتوفها ميهاف انقرفت بس لازم تكمل بسرعه حطة المخدر في كاستها
ميهاف : حبي ابغى اشربك كاس الهوى من يديني >> كان يموت بالكلام الحلو وقدرت تلعب عليه
مازن: لا انا شربت كثير بعدين ما اقدر اصحى لك
ميهاف كانت تتكلم مع مازن وهو يحاول معها تنزل فستانها كانت خايفه ماحست الا انه طاح عليها اغمى عليه خافت بس ودفته عنها
وقامت بسرعة تدرو على مفتاح الدرج مالقته
و ما انتبهت للكاميرا اللي كانت شغالة وكسرت الدولاب وطلعت الكيس الي معها وعبت السيديات الموجودة كلها
ودورت في كل ومكان كان تدور عن سيدي مكتوب عليه حفلة ابرار
واخيرا لقته كانت لحظة مثل الحلم حطته بين ملابسها وشالت الكيس كله
لما جات تطلع سمعت اصوات غريبة وشافت رجال يهاوش مازن ويحاول يصحيه وبعدين طلع المسدس و رماه
شافت وجهه الرجال القاتل بس هو ما شافها
وبعدين جلست تحت الكنبه تنتفض من الخوف تمالكت نفسها وهي تخرج من تحت الكنبه وهي واقفة
دخل مجموعة من رجال الشرطة ومعهم سلاح كانوا اربعه في الغرفه طلعت بشويش بدون ما ينتبهون في الممر السري
ميهاف بنفسها : لا يتهموني بقتله يارب
كانت تجري بسرعة في الدرج شافت من الزجاج العاكس القاعة كلها رجال شرطة ركضت وهي ترتجف طلعت على النافذةالفرنسية على الحوش
زحفت على الارض علشان ماحد يشوفها
ووقفت على الممر كان لازم تطلع من الباب تشوف سيارة كومار بس الجروح الي فيها من الزحف تالمها و غير كذا سيارات الشرطه كانت واقفه قدام الباب
وقفت بشويش ونادت كومار بس مايسمعها
قامت بسرعة وهي تجري ناحيه السيارة صدمة بشي ماتعرف ايش هو
رفعت عيونها كان ................
ترى ما هو الشي الذي اصتدمت بهـ ميهاف ...
و هل سيكشف امرها ..
انتظروني في البارت الجاي ان شاء اللهـ ..
انتظر تفاعلكم و توقعاتكم ...
أزهار الليل ...
البارت التالت
لولا الامل ما بقى بالدنيا رجاويلولا الامل ما احد بالدنيا سلالولا الامل ما اسفرت سود الهقاويياكود لحظات الامل تمحي البلاويوالليل لا طول ما دام البلىلولا الامل ما كان للعلة مداويلولا الامل ما رفرف الطير وعلىلولا الامل ما كان للعثرى تقاويلولا الامل ما قيل للفرحة هلا بكواشرق شعاع النور و الغيم انجلى
البارت الثالث
رفعت عيونها كان ................
كان فيصل واقف والدم ينزف من وجهه وملابسه تصب دم
فيصل : احمد تعال بسرعة امسكها
كانت لحظة غريبة في عمرها ماحستها كانت خايفه بس مو على شي على فيصل حاول انه يمسكها بس ماقدر لان كومار ساعدها
وشنطتها طاحت في يد فيصل
شالها كومار و ركبها السيارة وهي عيونها ما فارقت فيصل الطايح على الارض كلمات فيصل ترن في اذنها القاتله
ماذا تخبئ لنا الايام
و ماذا سيبقى من الذكريات
بعضا من المواقف تتطوى في قيد النسيان
و البعض الاخر يرسخ في الاذهان ..
هل سيجمع القدر من جديد بين بطلي قصتنا فيصل و ميهاف ام ان الحياه ستفرقهم في دروبها الغامضه ..؟؟؟؟؟؟؟؟
تمضي بنا الحياة وتجرفنا الايام في بحورها العميقة . يمر الوقت وتتغير الاحداث . ولا نملك سوا الانتظار في خضم مياهها العاتية و امواجهها العالية لعل قوارب النجاة تبحر بنا الى شواطئ الامان
مضت اربع سنوات على هذه الحادثة ولكنها تمر امام عيون ميهاف مثل الحلم لا تفارقها لحظة لان الخوف الذي عاشته بالتجربة ليس سهل .
كان همها الوحيد ان زواج ابرار يتم رغم تهديد مازن بارسال السيدي لزوجها الي كان فيه صور ابرار في حفلة تخرجها الجامعية.
مازن شاف الحفلة عن طريق وحدة من صديقاته ولفت انتباهه ابرار واخذ السي دي من البنت و ركب علية صوره والبنت حاولت بطلب من مازن انها تخلي ابرار تجي للفلة ولكنها كانت ترفض علشان كذا كان يهددها لما عرف بزواجها
و لما هددها اضطرت انها تروح للفله مرتين ..
و هي طلبت من بنت عمها ميهاف تساعدها انها تجيب السي ديات
و ميهاف عشان ترد الجميل لعمها اللي جابها من فرنسا للسعوديه بعد موت امها و عشان اخوها اللي هو زوج أبرار ..
جالسه على مكتبها الجلدي الفخم باللون البني الغامق والنوافذ الزجاجية الفخمة وتعدل اللثمهة عليها قبل دخول اعضاء الاجتماع
السكرتيرة مروة: انسة الاعضاء دخلوا قاعة الاجتماع
ميهاف : انا جاية خذي المفكرة معك و الملفات الي على المكتب للمناقصات و الطلبات الجديدة
وقفت ميهاف ومشت بعباية البشت و اللثمة وتلبس النظارة الطبية الممظللة وتمشي بخطواتها الواثقة لقاعة الاجتماع الملحقة بمكتبها .
جلست على الكرسي المخصص لها
ميهاف: السلام عليكم كيف الحال ..
الجميع :وعليكم السلام
ميهاف : راح نبدا بعبد الكريم ايش عندك من جديد
عبد الكريم : الملف الازرق الي معي فيه عروض شركة الانارة ومعلومات عن امكانيات الشركة وخدماتها واهم المشاريع الي قامت بها من خمس سنوات
ميهاف : احسنت انا اطلعت عليه وعجبني شغلهم بس المبلغ الي طالبينه كثير ايش رايك يا استاذ تركي مدير الشؤؤن المالية نبى رايك طالبين عشرة مليون للسنة
تركي : العرض من الناحية المالية للشركة مناسب
ميهاف: وانت ياستاذ علي نبى رايك انت المهندس المسؤل عن الكهرباء
علي : الانارة راح تشكل جزء كبير في عملنا
ميهاف : اجل نتكل على الله واكتبي الطلب يا انسة مروة
كملوا باقي الاجتماع على جميع المناقصات وانتهى الاجتماع وقام كل مين لمكتبة
ميهاف : انسة مروه فية أي طلب او عمل جديد او مواعيد ؟
مروة: لا انسة ميهاف بس لازم نراجع الاستعدادات للحفلة
ميهاف : اوكي بس ايش الجديد في هذي الحفلة كل الحفلات اللي قبل تتم بشكل عادي
مروة : الاستاذ عبد الكريم يقول انه في شخص مهم بيحضر هذي المرة
ميهاف : انا بكمل الي بيدي وبعدين باخرج اشوف الاستعدادت
لما قرب دوام ميهاف ينتهي قامت ولبست العباية و اللثمة وشالت الشنطة وخرجت وعيونها على الارض لان الشركة مختلطة وكلها رجال و نساء هي الوحيدة الي تتحجب وهذا كان شرطها الوحيد لما انقبلت في الشركة
ميهاف معها شهادة من فرنسا بادارة الاعمال مع تقير ممتاز بالاضافة انها الاولى على مستوى المملكة في الثانوية العامة وحاصلة على جائزة الامير سلمان للتفوق
وصلت قاعة الاحتفال في الدور الخامس دخلت القاعة و بعيونها تقيم المكان عبارة عن طاولات دائريه وفيها كراسي اما الوسط كان فية مجسم شلال ضخم واضائته رهيبة واستيج مربع ومثبت فية مكان للميكرفون للتحدث وعلى جنب طاولة تحضيرية واللون الغالب للقاعة ازرق
انوار: مرحبا انسة ميهاف ( انوار مهندسة ديكور متحجبة بس الشعر وما تلبس عباية بس لبس محترم طويل)
ميهاف : مرحبا انوار اكيد تشيكي على القاعة
انوار : بصراحة انسة وصلت في وقتك انا محتارة ونفسي اغير القاعة بشكل جذري
ميهاف : قالت لي مروة ان الاستاذ عبد الكريم طالب مني اهتم بالتنسيق بصراحة انا متفاجئة اول مرة يهتم بكذا
انوار: سمعت ان المالك لمجموعة الشركات يمكن يجي للحفلة الختامية المالية
ميهاف متفاجئة : ليش هو الاستاذ عبد العزيز مو صاحب الشركة
انوار: لا هو مدير بس الي سمعته انه صاحبها شخص غني عايش برى المملكة
ميهاف : ياشيخه احنا ايش دخلنا المهم الشغل عاجبنا ومناسب لنا
انوار : على قولك المهم عاجبك لون القاعة
ميهاف : بصراحة لا .. راح افكر فيها واخليها حاجة جنان اطليها اورنج عن اذنك
توجهت ميهاف للمصعد نزلت لاسفل ووقفت تنتظر السيارة وعندما وقفت عند البوابه خرجت ميهاف: السلام عليكم
كومار: وعليكم السلام . روح مكان والا البيت
ميهاف : البيت جبت منى و امال
كومار : خلاص
وصلت السيارة امام البيت المكون من طابقين الدور الاول صالح اخو ميهاف عمرة 26 سنة طويل وسيم وعيونة عسليه وبشرته حنطاوية يشتغل في المحل الي فتحته ميهاف يهتم بتنسيق الحفلات
متزوج بنت عمه ..
تحب صالح وهو ميت عليها.
دخلت الدور الاول وهي تنادي
صالح + أبرار : هلا وغلا حياك سلمت على اخوها ومرتة
صالح : حيا الله ميهاف وحشتينا حيل
أبرار : يا عمري عليك كيفك بعد التعب تغدي معنا
ميهاف : ياي تعبانه حيل بس ترى الليلة تعشون فوق عندنا
صالح : تامرين امر يالغلا
ميهاف : ما يأمر عليك عدو
طلعت للدور الثاني ولقت بنات عمها منى وامال كالعادة يتناقرون على النت
منى : والله انت 24 ساعه عالنت
امال: لا و الله انا مشتركة بدورة في النت أتابع مع المشرفة
منى: بالله و الله ما اشوفك الا على لعبة تريفيان و مضيعة وقتك ووقتي معاك ..
امال: أقول لا يكثر هرجك قريتي عليها هجوم تعالي ساعديني ..
منى : يا سلام عالادب اللي جا فجأه مع المصلحه .. ما دامك ما تستغنين عن ذكائي ليش تقلين ادبك ..
امال بصوت شبة مسموع : لا صار لك عند الــ.... حاجة قوله يا سيدي ..
منى : ايش ما سمعت >> الا على دخلت ميهاف ..
ميهاف : السلام عليكم وهي ترمي العباية وتشيل الطرحة
و تحرر شعرها الاشقر الحريري لمل يوصل لاخر ظهرها وتفك حزام التنورة وتنزل القميص الابيض وتقعد بالبدي الاسود مع التنورة الرمادية
.منى وامال على طول انقزوا عليها كل وحدة تحظنها من جههة ويبوسون في خدودها وهم يضحكون
ميهاف:بس والي يعافيكم ماصارت حشى كاني زوجك انتي و هي ههههههههههه
منى : حلوة قوية هذة ههههههههههههه
امال: حبيبتي زوجي مااستقبله كذا هههههههههههههه
منى: اكيد برومانسية يا حبي يا عمري انت نور حياتي
امال: انت الروح تفداك والعين تسعد بشوفك
ميهاف : مطيرة عيونها بس عيب عليكم حشى كل هذا شحافه على العرس ههههههههه
امال: اااااااااااه ياميهاف احبة
ميهاف : ايش
منى : اموت فيه
ميهاف : حشى لله بعد الكلام هذا صرت اخاف على نفسي منكم ههههههههههه
امال : حبيبتي انا ماعندي كلام على طول راح اسحبه من يوم يدخل
ميهاف : تقاطعها تسحبينه ياعيب عليك رجال بكبرة ليش كرسي هو
منى : ياحليلك يا مهياف قصدها تجره لــ .... هههههههههه ..
ميهاف: حمرت خدودها من الفشلة ياي ماعاد فيه حيى .
انا لو جلست معكم راح اوجع عمري بصلى العصر وجهزوا الغداء
بعد الغداء راحت كل وحدة لغرفتها . ميهاف لبست بجامتها ونامت على السرير وهي تحضن المخدة تقلبت وما تدري ليش حست بخوف و مشاعر مختلطة وهي تفكر ببيتهم الي في الشرقية الي نقلوا منها للرياض وماتدري ليش يجي على بالها كل ما جلست بروحها تحس انه جزء منها تخاف انها تفكر فيه .
هي بعد الحادث عرفت الي صار وهي في فرنسا من بنات عمها
سافرت بنفس اليوم الي اخذت السي دي حتى من غير ما تحضر زواج ابرار
مات مازن بجرعة زائدة من المخدرات و اطلاق النار تقيد ضد مجهول وفي التحقيق ذكر الشهود انه كان معه بنت.
فيصل طلع متعاون مع الشرطة علشان يطيح بالعصابه المافيا مع الضابط احمد بحكم مركزة المالي و الاجتماعي
اما مازن اللي يصير للاسف ولد اخت فيصل كان بعد متعاون مع الشرطة بعد مابلغ عن الناس الي يتعامل معهم
هو صحيح حق بنات وسكر ومخدرات بس انه وعد فيصل انه يتوب و يتعاون مع الشرطة علشان يمسك العصابة الي تروج المخدرات .
ميهاف : يا ويلي اكيد فيصل يحسب اني انا الي اطلقت النار على مازن حسبي الله ونعم الوكيل
نامت وهي تتامل صورته اللي بالجريده تحلم
انها تقول له انها ما اطلقت النار على مازن
و يمكن تساعدة برسم صورة الرجل الي شافته
بس كيف وانا اختفيت اربع سنين
ياترى فاكرني يافيصل او انا مجرد شي عابر
وفي جهه ثانية وصلت الطائرة الخاصة للملياردير فيصل الــ ... على ارض الرياض
المضيف : ياطويل العمر وصلنا
فيصل : قام من مكانه يعدل لبسة للبدلة السموكن البيضاء مشى ووراه مدير اعماله فهد و البدي غارد مشيته مميزة وطلته وهو نازل من درج الطائرة الخاصة والكاميرا تصورة من جميع الجرايد
نزل وسلم على الجميع كان متواضع
بهيبه استقبلة مدير المطار ركب سيارته الروزرايس الي واقفه تستناه وتوجه لقصرة الكبير
فهد : ياطويل العمر نتوجهة للقصر الكبير او لاحد من شققك
فيصل: لا ابي اسلم على الوالدة
فهد: ابشر ياطويل العمر
دخلت السيارة القصر الكبير ومشت على الممر الرخامي المزين بالاضاءة الاندلسية ومزروع من الاطراف والخضرة حول المكان
فتح الخادم الباب ونزل فيصل ودخل عند امة كانت جالسة في الصالة الفخمة في وسط القصر مزينة بالنوافذ الفرنسية المطلة على ساحات القصر
ام فيصل: هلا وغلا انورت واسفرت (ام فيصل امرأة كبيرة في السن ولكنها تحب الاناقة ولازالت محتفظة بوزنها و انقاتها لانها سيدة مجتمع من الدرجة الاولى تحب الحفلات و دكتوره في جامعة الاميرة نورة )
فيصل: هلا يمه يحب راسها ويدها ويحظنها ياعمري ياميمتي كيف حالك
ام فيصل : بخير جعلك بخير نورت الرياض بوجودك
فيصل : منورة باهلها ..
ويطلع من جيه علبه فيها عقد الماس ويلبسه امه : هذا اقل من مقامك يالغالية
ام فيصل: تعيش ياعمري ليش تكلف على نفسك
بعد شوي دخلت مريم اخت فيصل (عمرها 45 متوسطة الطول حلوة بنعومة ومحافظة على جسمها ملامحه هادية عيون عسلية وشعر ناعم لكتوفها وشفايفها حادة عندها ولد مازن الي مات وبنت عمرها 18 اريام دلوعة مرة)
مريم:هلا بخوي الغالي حظنها فيصل بقوة وهو يلاحظ لمحة الحزن الي بعيونها على ولدها
فيصل: اشلونك يالغالية وهو يطلع لها خاتم الماس فية 3 فصوص ويلبسها اشوى انه مقاسك
سمعوا صوت صياح من بعيد فصول اريام تنزل الدرج الداخلي المزين يالمرايا الذهبية بسرعة وتركض لفيصل الي لمها لحظنه و دار فيها في الصالة وهو يضحك من هبال اريام
مريم: يا بنت حشمي اصغر عيالك فصول
اريام : احبة احبة يا ناس فصولي بعد عمري الغالي
فيصل: يطلع الساعة الرولكس اعطيني يدك ولبسها الساعة
اريام : روعة يا ربي يسعدك يا عمري يا حظ زوجتك شكلي بغار منها من الحين
ام فيصل : يالله يا ولدي يفرحني فيك
فيصل: تو الناس بدري علي لسه صغير ههههههههه
اريام: احسن احسن انت لي بس
مريم: وين صغير 33 سنة ماشاء الله وكامل و الكامل وجهه الله
ام فيصل:يا وليدي ترى عبير كل ماجاها خطيب ترفض
فيصل: انا مفهم عمي ان عبير مثل اختي
مريم : بس هي تحبك
فيصل: انا احترمها واعاملها كاخت بس ما احب اكسر خاطرها
اريام: احسن انا ماحبها شايفه نفسها علي عساها ما تهنئ فيك فصول
فيصل: ههههههههههههه يشيل اريام ويطلع فيها الدرج مثل البزر ويدخلها غرفتها نامي اكيد وراك دراسة بكرة
اريام : فصولي الغالي ابغى صورة جديدة لك وانت في النمسا
فيصل: ليه
اريام : ابغى اوريها زميلاتي مرة طايحين عندك يقلون ياحظك خالك يهبل حلو مرة
فيصل: ياشر على عيونة ماطلبتي ياالغلا بكرة تلاقيها عندك
وطلع ونزل الدرج وخرج تجاه القسم الخاص فيه والبدي قارد ماشين معه انفتحت البوابة الاكتروننية لقسمة وظلوا البدي قارد برى اتصل على مدير اعمالة فهد
فيصل: الو
فهد: سم طال عمرك
فيصل: رتب جدول اعمالي بكرة وابغى صورة من صور النمسا الحين ترسلها لاريام
فهد : تم
فيصل قفل الجوال وطلع للدور العلوي وطلع البطاقة ودخل الرقم السري وفتح البوابة ودخل لجناحه
كان مكون من صالة فيها كنب استقبال وطاولة زجاجية مرتب عليها ورود طبيعية
و في الركن شاشة تلفزيون بلازمة على طول الجدار واضاءة خافته
وبعدين غرفة فيها مكتب جلدي اسود فخم وعلى جنب طاولة فيها 3 لاب توبات من ابل ماكنتوش
ونوافذ زجاجية تطل على ساحة القصر المزروعةبطريقة رائعة
وفي الجههة الثانية غرفة النوم مكونه من سرير ضخم وجلسة صغيرة صينية
و الركن الثاني فية كنب فردي اثنين بينهم طاولة من غير غرفة تبديل الملابس الي مرتب فيها ملابسة بطريقة انيقه
وحمام فخم مطلي بالذهب وحمام جاكوزي
اخذ دش وجلس في مكتبه ودخل السي دي الي طلب من فهد يجمع معلومات عن
صور لبنت لقاها في ...........
ألقاكم في البارت الجاي ان شاء اللهـ ..
تقتحم أنفاسها تنهدّات الصدرتقتحم بسماتها دموع القهريقتحم عطرها أريج الزهرملاك روحها ملاكتعانق بخفتها الأفلاكأعاين جمالها فألفاهتأبى النجوم الظهور تأباهيغفى القمر يمتنع سلواهأحاكي قلبها من همس الفؤادأحاكي عشقها من رقة السهادأحاكي طيفها من حنايا البعادآهٍ في القلب تختنقآهٍ في القلب تكاد تنطلقحنينٌ في قلبي بلإشتياقربّاه سلوى من عندك تهبنيرباه بل صبراً على البعاد
الخاطرهـ منقوله
بتبع ,,,,
👇👇👇
اللهم لك الحمد حتى ترضى وإذا رضيت وبعد الرضى ,,, اضف تعليقك