بارت من

رواية شفت الحبيبه كويتيه -1

رواية شفت الحبيبه كويتيه - غرام

رواية شفت الحبيبه كويتيه -1

رومنسية جريئه مره جنان
وأن شاء الله تعجبكم
الكاتبة :: احلى بدوية
نبذة عن الشخصيات
عائلة أبو فيصل (محمد) يشتغل موظف حكومي ، أم فيصل( لطيفه)
عنده فيصل 25سنه موظف بالبنك متزوج آمال ،حنين22سنه تدرس أدب انجليزي آخر سنه بالجامعه ،سعود 22سنه يدرس بكلية الهندسه
نواف 17سنه يدرس بالثانوي ثاني علمي
عائلة أبو عبد الرحمن (ناصر)أخو أبو فيصل الكبير شخصية لها أهميه بالديرة ،أم عبد الرحمن (نوره)
ولده عبدالرحمن 27سنه موظف بشركة النفط ، تركي25سنه ظابط ،
الجوهره 23سنه متزوجه ولد خالتها ومقيمه بالرياض،
علي 20سنه مع ولد عمه سعود نفس القسم ،
غزل 18سنه آخر سنه ثانويه أدبي
والباقي نتعرف عليهم بالقصه
( الجزاء ألأول )
أم فيصل: حنين يله يمه قومي تأخرتي على الجامعة
حنين:يوووووووووووووه ياربي ماشبعت نوم الساعه كم
أم فيصل:الساعه 9
حنين: يله يمه ألحين قايمه
أم فيصل: أنا بروح أجهز الفطور لا تأخرين
حنين: ok mother
بالجامعه
بشاير:شفيج ماتردين على مكالماتي أدق معطيتني سكب
حنين:يووووووووووه بشاير مالي خلقج كفايه أني متأخره على الدكتور ؟؟؟؟؟؟
بشاير: ولله محد قالج تسهرين للفجر
حنين:أنتي شكلج مطووووله بالحق على المحاظره لايزفني المليق
بشاير:ههههههههههههههاااااااي روحي روحي عاد أهو مايطيقج ولايطيق تأخيرج علية
الساعه 2 الظهر بيت أبو فيصل
فيصل معصب: يمه ماصارت جامعه
أم فيصل تهديه:يوليدي يمكن عندها محاظره وتأخرت
فيصل بصوت عالي:أنااا قيلهااااا من أول مادخلت الجامعه حدهااا لساعه 12 وترد ماتخذ عقبهاااا شي
سعود وهو يتابع tv :ياخي شفيك معصب يمكن صار عندهاا ظرف
بعدين تو الناس بدري
فيصل:أي ظرف ولي يخليك ؟؟؟؟ أنت ماتعرف سوالف بنات هاالايام 000 إذا ماحست إن في أحد وراها ولاخربت
سعود متفاجئ:يااااااامعود مالقيت ألآحنين يطلع منهاااا خرااب أستريح بس
حنين : السلام عليكم
سعود يأشر على فيصل:وعليكم السلام
حنين:شفيكم ؟؟؟؟؟؟
فيصل:يمسكهاا من أيدهاا بقوه:أنتي ونيج للحين هاااااااااااااااا
حنين بصوت مخنوق:يعني وين بالجامعه
فيصل:لاتصدقين عاد صدقتج
حنين: وربي يافيصل
سعود بعصبيه ويسحبها من أيد فيصل: أنت شفيك عليها
قالتلك بالجامعه وبعدين ترى السالفه ماتسوى أنك تعصب
فيصل: الكلام مو معك الكلام مع أبوي
حنين وهي تروح فوق وتبكي
سعود:هاااا أستانست
أم فيصل: حنين ماتبين الغداء
حنين:لا يمه مالي نفس
ودخلت غرفتهاا وتبكي على السرير ليش ليش هويسوي معي كذا وربي ظلم آآآآه يالقهر مايقدر على زوجته يحط حرته فيني
وماتدري ألاهي بسااابع نومه
(العصر)
أم فيصل وأبو فيصل يتقهووون
فيصل:السلام عليكم
أم فيصل وأبو فيصل: وعليكم السلام حيااااااك
فيصل:يبه ...
أبوفيصل:سم ...
فيصل: قاله عن الي صار
أبو فيصل:خلاص ياولدي أنا لاشفتها بتفاهم وياهااااااا
(في بيت أبو عبد الرحمن )
أبو عبدالرحمن وأم عبدالرحمن يتقهون بالحديقة دخل عليهم
عبدالرحمن توه راد من الشغل: السلام عليكم
أم عبدالرحمن وأبو عبد الرحمن: وعليكم السلام
أبوعبدالرحمن:تعال تقهوى
عبدالرحمن:لاوالله يبه حدي تعبان يعطيك العافيه .....
أبوعبدالرحمن:زين خذلك غطه عشان تقوم المغرب .......
عبد الرحمن:ليش؟؟؟؟؟
أم عبد الرحمن:شنوليش ؟؟؟ عندنا ضيوف
عبدالرحمن:منو؟؟؟؟؟؟
أبوعبدالرحمن:عمك أبو فيصل وعياله عازمهم الليلة عندنا
عبدالرحمن مبسوط حده:والله يبه .....
أم عبدالرحمن:أيه ليش فيها شي
عبدالرحمن:لامافيه شي بس مبسوط لأن العلاقة رجعت بين أبوي
وعمي (طبعاً عبدالرحمن مايدري عن الصلح اللي صار يوم ألاثنين بحكم دوامه اللي ياخذه كل الوقت)
أبو عبدالرحمن:ماصار شي أصلاً بس عمك الله يهديه يفهم كل شي غلط، بس سوء تفاهم وهذا يصير بكل عايله (أبو عبدالرحمن حالته المادية أحسن من أخوه أبوفيصل بكثير يعني يعتبر من الكاش وطبعاً لابد من الحسد والغيره بحكم إن أبوفيصل عيشته بسيطة
وعلى المعاش الحكومي الي يالله يسد البيت ...
جت باله فكرة جشع وطمع راح لولده فيصل وقاله راح أزوجك
بنت عمك الجوهره وأكيد إن عمك ماراح يرفض لنا طلب شرايك قاله فيصل: (أللي هو نسخه من أبوه الي تامر فيه يايبه آنا تحت أمرك) أبو فيصل: الي كان مبسوط حده قال بعدي ولدي أنشهد إن تربيتي فيك ماراحت سدى ،وبعدها بفتره راحولبيت
أبو عبدالرحمن عشان يخطبون وهم واثقين انه ماراح يرفض لهم
طلبهم فاتح أبو عبد الرحمن أخوه بالموضوع وانه يبي بنته
الجوهره لفيصل ولده وولد عمها, فرح ابو عبد الرحمن وقال:
ابشر وانا أخوك وماعندي مانع بس الراي ألاول وألاخير لبنتي
(طبعاَ الجوهره كانت تحب وتموت بولد خالتها متعب وهو بعد
قالها أبوها ورفضت وانهارت وقعدت تبكي بحرقه شافها
ابوها وماهانت عليه بنته قالها حبيبتي ماراح أحد يجبرك
على شي انتي ما تبينه ورد لخوه وقاله إن البنت رافضة
وتقول إن فيصل بحسبة أخوها (تصريفه حلوه )المهم
قام ابوفيصل معصب وقال لخوه متى كان للبنت راي
عندنا قلها وريح عمرك انت اللي ماتبي ولدي
لأنا مو من مستواك ولو كنت ناوي تزوج ولدي
كان زوجته ولاقمت تصرفنا تفاجأ أبو عبد الرحمن
من اخوه كل هذا بقلبه مو معقولة وقال بعصبيه
والله ياخوي انت تعرفني أنا ما أحب أجبر عيالي
على شي مايبونه وانا مارفضتك عشان تقول هذا ياخوي
وشفيك شبيت علي آفا آفا والله ياخوي ماتوقعتها منك والله
قال أبو فيصل:خلاص ياخوي مابينا أي شي خلصنا وانت مهجور
وطلع معصب وجلسوا سنيتين على ذا الحال لين تزوج فيصل وحضر ابو عبد الرحمن وعياله الزواج وكأن شي ماحصل (لأن أبو عبد الرحمن قلبه طيب مره وحبوب وحنون ونقطة ضعفه اخوه يحبه مره لأنه الصغير وماقصر أبو عبد الرحمن قال لخوه يشترك معه وإذا كان محتاج ماراح أقصر بس مالقى من اخوه غير الصد )
وهدا ابو فيصل وحس بالذنب والغلط و طول هالسنين وام فيصل ( ماقصرت قعدت تزن على راسه لين وافق (أم فيصل انسانه اطالع ربها قبل كل شي وحبوبه وحنونه ) تحاول فيه يرجع لأخوه الكبير لأنها شينه وفضيحه ولودرو الناس إن الأخوان متهاوشين وعاد الناس مايبيلهم شي خصوصاً الي حاسد ابو عبد الرحمن على مكانته بالديره ، المهم جاء فيصل وكلم ابوه خصوصاً
أن ابوفيصل مايلين ألآ مع فيصل ولده كلمه وقاله الي راح راح
وحنا عيال اليوم, وآنا أصلاً ماكنت أبي الجوهره وعادها حسبت خواتي بس عشانك وافقت وآنا الحين متزوج ومرتاح وهي بعد
تزوجت يعني كلن راح بطريقه ، فلازم أنت وعمي ترجعون لبعض وترى عمي على انه أكبر منك بس ماقطع فيك لي متى يايبه
حاول انك تروحله بكره أو متى مابغيت بس أهم شي يايبه إن الي
براسك يطيح ،فيصل يضحك : ههههههههههاااااااااااي
وأظن انه طاح صار لكم سنيتين ماتسلفون ألا لاشفتوا الناس بس
(علبونه مابينكم شي )هههههههااااااااااااااي
عطى أبو فيصل نظره لولده خلاه ينقد على الي قالة وبعدين قال:
خير إن شاء الله ، فكر ابوفيصل بكلام ولده وبعد كم يوم راح لأخوه
لدوانيته ولقاه قاعد مع عياله تركي وعلي ، ابو عبد الرحمن
من الفرحه بشوفة اخوه دمعة عينه وقااام وضم ابو فيصل الي كان نادم بالي سواه بأخوه
(ابوعبد الرحمن انسان طيب وحبوب والي بقلبه على لسانه ) المهم
جا بيتكلم أبو فيصل........, سكتة اخوه وقاله الي فات مات قال ابوفيصل ودمعه تلمع بعينه :ابيك بس تسامحني
ابتسم ابو عبد الرحمن : وقال :هو آنا زعلت منك عشان أسامحك
ابو فيصل وهو يمسح دموعه : طول عمرك وانت كبير يالغالي
احم احم نحن هنا يلتفتون محمد وناصر يلاقون علي ماسك بطنه
من الضحك وقاموا عشان يسلمون على عمهم ، ابو فيصل :هلا والله بعيالي وسلموا تركي وعلي بعدها قال تركي: وآخيراً مابغى يخلص الفلم الهندي هههههااااي...... ضحك أبو فيصل: وانت على منت عليه ماتغير طبعك المزوحي
تركي: هههااااي وهل يخفى البغل............. بعدها ضحكوا كلهم
ابوعبد الرحمن : الله لايفرقنا على العموم ياخوي عشاك عندي
وراح يكون عائلي بس حنا واهلك لنا سنتين ماشفنى بعض
تركي : ايه والله ياعم لازم تقول تم ترى من زمان عن العيال
وعن قعداتهم وسوالفهم
ابو فيصل : خلاص تم وحتى الأهل ودهم فيكم
ابو عبد الرحمن : خلاص اجل انشاء الله الخميس يعني بعد بكره
"بيت ابو فيصل "
آمال : فيصل آنا ماراح أروح لعمانك أبيك توديني لأهلي
فيصل : وليش إن شاء الله أهلج لحقين عليهم ياقلبي
آمال : فصول انا مابي أروح يعني مابي أروح يووووووووه
فيصل: انزين ياحياتي لاتعصبين سمعي عمي أول مره يعزمنا
من سنيتين, والعشاء عائلي بس أبيج تروحين يشوفون القمر ومتى مابغيتي تردين عطيني تلفون وانا تحت أمرج ياروحي
آمال : انزين خلاص بس عشانك ومره ثانية مادخلني بمشاكلك
العائليه لأني أنا مالي دخل بأي شي زيـــن
فيصل : إن شاء الله ياقلبي آنا بروح الحين مشوار وارجع الساعه 7 القاج زاهبه (جاهزه)
آمال : زيــــن لا تأخر (آمال مسيطره وشخصيتها قويه ومغروره يصبر الأرض عليها وبنفس الوقت قمر عشان كذا فيصل مايقدر
على كل هذا هي مو من جماعتهم بس خالته شافتها في عرس واعجبتها وعاد خالته ماتخلي ولاعرس بالكويت الاوتروحله المهم شافت
آمال كانت لابسه فستان أحمر المخصر على جسمها ومبين ردوفها
المليانه يعني جسم خليجي وشعرها ألاسود المخصل بالحمر
والمكياج الخليجي الي مطلع جمال عيونها الوساع بالشدو الأسود الكثيف ومطلع انوثتها الخياليه بالحمرة الحمراء (الروج الأحمر)
انهبلت يوم شافتها راحتلها وكلمتها وخذت رقمها
وراحت بعدها بكم يوم لأختها أم فيصل الي كانت حايره من تزوجها
لولدها بعد كسرة عمه فيه وجت ام طلال :وقالتلها عن آمال وصفت كل شي فيها عاد توصيف ام طلال مو أي توصيف والسلام :
توصف أدق شي حيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام فيصل : لاماظنتي إن ابو فيصل وفيصل بيوافقون خصوصاً انها مو من ثوبنا (قبيلتنا ) صعبه علينا ؟؟؟ خليج على بنات جماعتنا أحسن ، أم طلال :ماعليج هذي ماتلقين زيها ببنات الجماعه ولاحتى
ربعها ، خلي فيصل علي وفيصل لابغى شي أبوه أكيد بيوافق
ام فيصل :والله مادري بس ماشفتي أخلاق البنت ودينها
ام طلال : ألاخلاق لارحنا نخطب تشوفينها ولو أني متأكدة إن ذا الزين مايجي منه إلى الكلام الزين والدين كلنا مسلمين بس انتي تبين
طولين الحكي انا بشوف فيصل ومن بعدها ام طلال راحت لغرفة فيصل وأفتحت معاه الموضوع (ام طلال ماعندها لف ولادوران )
قالها فيصل : خاله موضوع الزواج خلاص ابي اشيله من بالي ليمى ربي يفرجها , ام طلال : بس يا ولدي صدقني هذي قمر ما تفوت صدقني إن النسوان الي با العرس عيونهم عليها من الزين الي فيها , فيصل يضحك : ههههههههههههههاااي خاله اكيد حتى لو اخذ( سرلنكيتنا) ورقع وجها با المكياج طلعت تشبه حليمه بووولند من كثر التلطخ , مارح تجي وحده للعرس بجماال لبناني , ام طلال بعصبيه : اقول مالت على وجهك هذا وانا ار كض لك من عرس لي عرس وبعد ما لقيت الزين تقولي تلطخ وما تلطخ اقول حدك سرلانكيتك بس ............ فيصل يضحك : ههههههههههههههاي يعني بتقولين انج رايحه العرس عشان دوريلي عروس كثري منهااااا خاااله ...... ام طلال وهي قايمه : شرها مو عليك الشرهه علي انا الي قاعده اتكلم معك وطلعت وهي معصبه .............. فكر فيصل بكلام خالته وبجمال امال الي سحر خالته له الدرجه, بس خايف ومتردد قال لنفسه الي مكتوب رح يصير وما لي غير الصبر , بهدها بكم يوم فا تحته امه بالموضوع وقالتله شرايك اروح اشوفها لك والله اني من كلام خالتك اعجبتني بس اني ابي اشوف اخلاقها, فيصل بقلبه ( وانا بعد وصف خالتي لها ما خلاني انا الليل زين) فيصل : مادري بس شلون بتشوفينها , ام فيصل : انت ما عليك خل هذا علينا يا النسوان , كلمة ام فيصل اختها وقالتلها تكلم اهل البنت لنل نبي نشوفهم , دقت ام طلال على ام امال : وقالتلها نبي نشوفكم ونشوف امال وياليت باسرع وقت ... ام امال :يشرفنا خلاص فيه عرس من جماعتنا بعد كره في صالة ........ حياكم ام طلال : والله تصدقين اني معزومه عليه يا ماشا الله على الصدف
خلاص اشوفج بعد بكره مع السلامه ..... راحوا ام طلال واختها للعرس وشافوا امال واعجبت ام فيصل في جماااااااالها وكلمة ام امال وحددة وياها على على يوم يجون يخطبون البنت , كلمت ام فيصل ولدها وقالت له إن البنت شحلاتها ونفس الي تبيه(فيصل كان يبي وحده تقوم من النوم وهي قمر طبعاً مستحيل يلقى زي الي يبيه بس اقتنع بكلام امه ) وقالها :
يصير خير بفكر وبعدين برد لج خبر قالت : امه الي تشوفه ياولدي
بعد اسبوع الي كان فيصل يفكر بكلام امه وخاته كل يوم ولاخلاه ينام الليل زين توكل على الله وافق ، راح كلم امه وقالها تروح تخطبله البنت وتاخذ منهم موعد عشان يجون يخطبون بشكل رسمي
وكلم ابوه بالموضوع وقاله عن كل الي صار قاله ابوه : إذا انت موافق انا موافق ولاعندي مانع ،قال فيصل عسى موافق بس
ابوه : توكل على الله وبس ، راحة ام فيصل وام طلال عشان يكلمونهم عن الخطبة ويشوفون آمال كلموهم بالموضوع
ام فيصل لأم آمال : حنى من عائلة 00000وحابين نخطب بنتكم
لولدنا فيصل صحيح أنكم ماتعرفونا بس الديرة صغيره وإذا حبيتوا تسألون عنى ما عندنا مانع ، أم آمال : الساعة المباركة الي جيتوا فيها ومن قال أنا مانعرفكم وإذا أبو عبدالرحمن عم فيصل شلون مانعرفكم الديرة كلها تعرفه وعارفين أصلكم وطيبكم ووانكم بصيرون لبوعبد الرحمن الله يحفظه ، أم فيصل :تسلمين واله هذا من طيبج وأنا بكلمج بعد أسبوع وأشوف ردكم عشان يجون الرياجيل بشكل رسمي ، أم آمال : إن شاء الله على خير
أم فيصل : يالله اجل مع السلامة ، أم آمال : وين توا الناس
أم فيصل : لا إن شاء الله خيرها بغيرها مع السلامة ، أم آمال : مع السلامة
بعدها بأسبوع كلمة أم فيصل: أم آمال:حياكم الله وجو الريا جيل وخطبوا بشكل رسمي وملكوا بنفس اليوم وبعدها بخمس شهور
تزوجوا وكان أول مره فيصل يشوف آمال بليلة العرس الي ماكان متوقع كل هالجمال ، بعد عرسهم بأربع شهور بانت آمال على حقيقتها بعد ما عرفت إن فيصل متعلق فيها حيل ولايمكن يردلها
طلب شافت نفسها على اهله وعليه اللي انصدمن أم فيصل يوم
شافت معاملتها معها وكلامها اللي يطلع من راس خشمها ونظراتها اللي تبين استحقار العالم )
يوم الأربعاء الساعة 6 المغرب
حنين : يمه الحين المياه بين أبوي وعمي أرجعت لمجاريها
أم فيصل : إيه يمه أنتي وينج من يوم الاثنين وهم راجعين لبعض
ولاانتي حاسبه البيت كأنه فندق ، حنين: لا والله يمه بس انتي
تعرفين الجامعه وتعبها ام فيصل: يالله زين روحي البسي لاتأخرين علينا ويزعجنا أبوج حنين: ok
(في بيت ابو عبدالرحمن)
ام عبدالرحمن: غزل حبيبتي نادي الخدم وخليهم يحطون الكراسي
بالحديقه
غزل:يمه لا يكون بتقعدون باالحديقه , ام عبدالرحمن: ايه ليش عندج مانع , غزل :لا يمه بس الجو اليوم حدّه حررر , ام عبدالرحمن: لا بس عشانه وقت مغربيه بخلي السايق يرش الزرع عشان تبرد الارض وبااليل الجووو شزينه : غزل: كيفج , قامت غزل تنادي الخدم وهي رايحه قابلت عبدالرحمن , غزل : مابغيت تقوم , عبدالرحمن : جوا اهل عمي ؟؟؟؟ , غزل تضحك : ههههههاي لا ماجوا شفيك قايم مخترع :, عبدالرحمن منقهر : اقول اذلفي بس وطلع لدوانيه ................
الساعه 8:30( في بيت ابو فيصل )
ابو فيصل : يلاه ترانا تأْخرنا انا انطركم با السياره ...
ام فيصل : يلاه بس البس عبايتي ونقابي وجايه ...
ابو فيصل : نادي حنين معاج ترى إن تأْخرت مشيت وخليتها
حنين : شدعواا يبه لها الدرجه طايحه من عينك .......
ابو فيصل يضحك : هههههااي لا والله يا بنيتي بس ما شاء الله اول مره ماتأْخرين , حنين: افااعليك اعجبك ... ابو فيصل : يلاه مشينا
وش راح يصير بالعشاء وحنين من راح تشوف؟؟؟
غزل وش راح يتغير بحياتها ؟؟؟؟؟
وهل راح يكون هناك حب جديد ؟؟؟؟؟
كل هذا وأكثر بالجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟
أتــــــمنــــى أشــــوف ردودكم عشـــــان أكمل القصة
الجزء الــــثـــانــــــــي
(الأربعاء)
في بيت ابو عبد الرحمن
ام عبد الرحمن بالحديقه : ياهلا والله حيا لله من جانا
ام فيصل : المهلي ما يولي ، الله يحيج ويسلمج
ام عبد الرحمن : هذي حنين ما شاء الله عليج وش هالزين الي خاشته عنا من زمان
حنين بخجل : الله يسلمج ياعمه
ام عبد الرحمن: اجل وين مرة فيصل ، ام فيصل : بتجي بعد شوي

بدوانية الرجاجيل

كان ابوعبد الرحمن ماتشيله الأرض من وناسته
ابو عبد الرحمن : حيالله ابوفيصل
ابو فيصل : الله يحيك ويسلمك
ابوعبد الرحمن : تو مانورا لبيت يالغالي
ابوفيصل النور من نور اهلة
تركي : هاااه هذا الجزء الثاني من الفيلم الهندي
الكل بدوانيه ضحك ههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااااااااي
ابوعبد الرحمن : الله يجمعنا ولايفرقنا
الكل آمـــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــن
على الطرف الثاني كانوا قاعدين سعود وعلي الي مستانسين برجعتهم لبعض خصوصاً وانهم مع بعض من يوم كانوا صغار وبالمدرسة ومن شدة تعلقهم بعض دخلوا نفس الكليه وكانوا ليل نهار
مع بعض بس الي صار بين الأباء خلا العلاقه تكون بينهم رسميه يعني سلام وبس وكان هذا يقطع قلوبهم لأنهم مالهم ذنب بس كل واحد عشان ابوه مع العلم إن سعود هو الي كان ماخذ موقف
أكثر من علي
علي : واخيراً بنرجع مثل ماكنا ، سعود : أي والله اني مشتاقلك حيل ومشتاق لضحكنا وسهرنا ومذاكرتنا مع بعض
علي : إن شاء الله من اليوم وانا ناشبلك نفس أول
ضحك سعود وقال : الله واعلم خوفي انا الي أطلع نشبه
علي وسعود : هههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااااااي
علي : وانت للحين على سخافتك
سعود : البلا منك وانا أخوك
شوي ويد خل عليهم فيصل
فيصل : السلام عليكم
ابو عبد الرحمن : هلاوالله بولدي وسلم عليه
عبد الرحمن يضحك : هلا والله شلونك
فيصل : المهلي مايولي بخير الله يسلمك ، وسلموا عليه كل الي بالمجلس
عبدالرحمن : تصدق عاد بغيت ابكي يوم ماشفتك جاي مع عمي
ضحك فيصل : مع العلم انك شايب وتسوي نفسك شباب
عبد الرحمن : الله يهداك تراني كبرك بس امي كانت مستعجله
الكل ضحك يوم سمعوا عبد الرحمن
تركي : والله انا المسيكين الي حاطيني مطب كل اثنين مع بعض وانا كني هندي الظاهر إني بمسك الفناجيل عن كومار و أصب القهوه بداله
الكل ههههههههههههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااا اااااااي
فيصل : لايالغالي مايبكيني من الضحك إلا انت بس اجامل الشايب
ناظره عبد الرحمن نظره خلت فيصل يختلع
فيصل : امزح معك يابو الشباب هههههههههااي

عند الحريم

ام عبد الرحمن :شخبارج ياآمال
آمال : بخير والحمد الله
غزل : مشاء الله يا آمال ماتوقعتج بها الجمال
آمال بنظرة غرور : تسلمين ياعمري
ام عبد الرحمن : هاه ماودج تفرحينا بولد إو بنت
آمال : ويهه على شنو مستعجله
غزل : حنين شرايج ندخل داخل مت من الحر
ام عبد الرحمن : وين حر قولي مابي أقعد وخلاص
غزل :هههههههههههههاااااااااااااااي يمه عاد انتي مشيها يلاه حنين
حنين : يله
في الدوانيه دق تلفون عبدالرحمن : هلاوالله سعد
سعد : هلابك شخبارك
عبد الرحمن : بخير الله يسلمك
سعد : اقول عبد الرحمن الله يعافيك بغيت منك اللاب توب
عبد الرحمن : خلاص بكره اجيبه لك ولايهمك
سعد:لاانا الحين عند اشارة بيتكم بغيته ضروري
عبدالرحمن : خلاص يالغالي عندك
سعد الله لايهينك يابو ناصر مع السلامه
عبدالرحمن : مع السلامه
عبدالرحمن : علي روح غرفتي وجيب اللاب توب
علي : عبدالرحمن والي يخليك مالي خلق
عبدالرحمن : وهو قايم :مدري متى يصيرلك خلق والله
حنين : مشاء الله غزل والله انكم عايشين بقصر
غزل : ههههههههاااااااي قصر مره وحده
حنين ناقده عليها : شفيج اتكلم من جد
غزل : زين امشي خلنا نروح فوق بغرفتي ياعندي كلام لج
حنين : يله امشي
ميني : مدام غزل ماما يبي
غزل : زين قوليلها جايه الحين حنين روحي غرفتي وانا بروح اشوف امي وش تبي واجي
حنين : لا انا بنطرج بالصالة لين تجين
غزل تضحك : هههااااااااي امووت بالأ دب انا
نزلت غزل للحديقه وقعدت حنين بالصالة الي كانت مره جناان
من الديكور الفخم لي الأثاث لي الأباجورات والترتيب والذوق كانت حنين تمشي وهي تتفرج على الأثاث والديكور ومقلبه عيونها في الصالة بالحظة حست إن فيه احد قاعد يشوفها التفتت وشافت رجال
يشوفها بنظره كلها اعجاب واستغراب جيمت حنين كل العادة وكانت موعارفه شتسوي حست بعمرها ودخلت غرفة غزل بسرعة
عبدالرحمن كان بعالم ثاني موعارف هو وش شاف قمر والاانسان جت غزل وهي تنادي حنين التفت عبدالرحمن عليها
غزل : بسم الله وش جابك فوق
عبد الرحمن الي خذت تفكيره حنين :00000000
عزل بسخافه : عبدالرحمن حبيبي شفيك لايكون صرت اطرم
حس عبدالرحمن بعمره : الي قبل شوي حنين بنت عمي
غزل : أي قبل شوي شقاعد تقول
يتبع ,,,,
👇👇👇
تعليقات