بارت من

رواية على هجرك نويت -23

رواية على هجرك نويت - غرام

رواية على هجرك نويت -23

ولاء وهي ترفع حاجب:وينهي وبعدين متى أنا ماصورت معه
منال:مهند طلب مني اطلب من المصورة تصوركم مع بعض ,, أما وين الصوره فعند صاحبها اهو طلب تصويرها وهو بياخذها ,, وراواني صور ثانية الك معه
ولاء استغربت:انتي شسالفتك جايبتني تسولفين عن أخوك!!
منال سكتت لحظات
منال:ولاء مهند يحبك
ولاء:باين
منال:تصدقين مجمع صور الك من وانتي صغيره اذكر قبل لا تطلبي تنفصلي كان يجلس معي مرات ويسألني ولاء شتحب عنده دفتر مذكرات جامع به صور لش ويكتب جنب كل صورة تعليق
سكتت لحظات بعد
منال:عنده صوره لك معه على الخيل ابدااااااااع بصراحة
ولاء سكتت تذكرت يوم تركب الخيل معه وسرحت
منال:يهوووو وين وصلتي الا ماخذ عقلك
ولاء:هااا ايه كملي
منال:بس سلامتك خلصت
ولاء:طيب ابي اشوف الصور
منال:اسمحيلي ولاء ما اقدر اعبث بأغراض مهند وهو مو موجود والا كان نفسي والله اوريها لك يمكن يحن قلبك عليه وتتصالحوا
تذكرت ولاء ذااك اليوم اللي دخلت عليه الغرفة وهو ماسك الكتاب وواضح انه بالكتاب شي يتأمله معقولة كان سرحان في وحده من صورها معقولة يكون مهند يحبها مثل ما يقول عمها ومنال يارب ساعدني عشان لا اظلم مهند بغبائي
رن جوال منال للمرة الثانية
منال:هلا ياسر ايه لحظة الحين نازلة " توجه كلامها لولاء"
عن اذنك شوي بشوف ياسر
ولاء:داامك مشغوله لهدرجة كان لاخليتيني اجي
منال:لا بس جايب حاجه ورايح راجعه لك ماراح اتأخر
ولاء:اوكي
قبل لاتطلع من الغرفة وقفت عند الباب والتفتت لولاء
منال:ولاء
ولاء:نعم
منال:فكري بالكلام الا قلته لك زين زين

طلعت منال من الغرفة وتركت ولاء لوحدها وهي كلها أمل أن ولاء تروح لغرفة مهند بناءً على معرفتها بولاء المفروض تروح بس خوفها تكون ولاء تغيرت أو شي من هذا القبيل رغم خوفها اهي وياسر من الا ممكن يصير بينهم لو شافوا بعض لكنهم اقدموا على هالخطوه يمكن ولاء تبطل عناد
أما ولاء جلست تعبث شوي وبعدين حست بشعور يدفعها انها تروح لغرفة مهند
دخلت ولاء للغرفة ووقفت فترة تتأمل
خطر على بالها مهند لو كان موجود وش راح يكون شعوره لو شافها هل بيفرح او بيتضايق لوجودها سألت نفسها وش الشعور الا يكنه لها مهند هالفترة
بدت تدور على الكتاب اللي كان بيده لمى دخلت عليه مره دورته فوق المكتب وبالأدراج وللأسف مالقت شي خذت الكتب وهي تحك راسها بتفكير وين ممكن يحط الكتاب اهي شافت خباه بهذا الدرج بس الدرج حالياً فاضي جلست على السرير بتعب وين ممكن يكون موجود اسندت يدها وكأنها حطتها على شي خشن قطبت حواجبها باستغراب ورفعت البطانية تشوف وش ممكن يكون حاط مهند هنا شافت دفتر كبير جات بتفتحه ولسوء حظها دخل مهند بهذي اللحظة
وقف مهند بمكانه يتأملها وهي بدورها وقفت آخر شي ممكن تتوقعه وجوده كان مهند يناظرها بتعجب صار له مدة مو شايفها مدة طويلة آآآآآآه يا ولاء ليه انتي هنا ما كنت اتمنى اشوفك
جمع مهند كل قوته وبغضب:انتي لش عين تجي لهنا بعد كل الا سويتيه امشي اطلعي برى
ولاء هنا ما عرفت شنو تسوي مهند يصرخ عليها لاااااااا لهنا وبس ماراح تسمح له ويقول لها برى مستحيل تسمح لشيء كذا يصير آخر زمن اهي تنطرد ما كان قدامها شي الا التمثيل
وقفت وصارت تمشي ولما قربت من مهند حطت ايدها على راسها
ولاء:ما اشوف
وكانت أحضان مهند أقرب لولاء للسقوط فيها قبل أن تسقط على الأرض
أول ماشافها مهند وهي فاقدة الوعي وطايحة بحضنه جن جنونه
مهند:ولاء ولاء اصحي
ضرب على خدها بالخفيف عشان يصحيها مسك يدها وقربها أكثر من حضنه
مهند:ولاء حبيبتي اصحي شو صار لك أنا آسف آسف لو زعلتك أو ضايقتك اصحي ولاء
فتحت ولاء عين وحده تشوف شنو يصير حولها واستغربت كلمة مهند حبيبتي معقووول يطلع مهند يحبني معقوول يحبني وأنا مو دريانه
حملني وحطني بالسرير وطلع من الغرفة ياااااااربي شكله راح يناديهم والا شي شكلي بحط نفسي بمشكله كبيره بس معليش كل شي يهون ولا اني انطرد وبعدين على منو راح ينادي البيت ما فيه الا منال ومنال خخخخخ تعرف حركاتي
جى مهند ركض ومعه منال
منال:شصار لها
مهند بارتباك:مدري مدري بس صرخت عليها وطاحت على الأرض
منال كتمت ضحكتها اكييييييد ولاء عشان تهرب من الموقف الا طاحت فيه مثلت هالدور بس مستحيل تقول هالشي قداااام مهند
منال:طيب ما عندك عطر ولا شي عشان نصحيها به
قام مهند بسرعة و حط عطر بكلينكس وقربه من انفها
خذت ولاء نفس كأنها متضايقه وفتحت عينها شوي شوي
ولاء وهي تحاول تقوم من السرير
مهند:خليك محلك لا تتحركي خذي وقتك أهم شي تكوني بخير
ولاء:شصاير وليه أنا هنا
منال:لا أبد بس فقدتي وعيك
ولاء تحاول توقف : طيب ساعديني أحس راسي مره داير

مهند لمى حسها صارت بخير :معليش خليك هنا لين تتحسني أنا طالع
طلع مهند من الغرفة وهو خاايف عليها مره بس مو حاب يضايقها لأنها مستحيل تتقبل وجوده بس صحيح اهي ليه كانت بالغرفة ليه اتعب فكري يا خبر بفلوس بكره بلاش
نزل وجلس مع ياسر الا كان بالصالة
حس أن هالموقف بينه وبين ولاء مؤامره من ياسر ومنال
مهند:يسوووووور
ياسر:خير
مهند:ليه اصريت نجي لهنا وقلت أن منال لوحدها
ياسر يسوي حالها مو دريان عن شي:ايه لوحدها ليه أنت شايف غير كذا
مهند طالعه بنص عين:لا مو شايف غير سلامتك
عند ولاء ومنال
ولاء:شلووون تقولين لي أن مو هنا هااا ابي افهم شلون
منال:والله مو هنا بس جى فجاءة مع ياسر
ولاء:وتبيني اصدق أن ما عندك خبر
منال:وليه ما تصدقي إن شاء الله
ولاء:ها ها ها لعبي غيرها ياشاطره أنا فاهمتك زين ولا تنسي العشرة اللي بيني وبينك يمكن تقدر تلعبي على غيري بس مو علي
منال:خخخخخ يمكن بس والله ودي تتصالحوا ,, أما شكل مهند وهو جاي يركض وخايف عليك مره تحفة
ولاء تغيرت ملامح وجهها للحزن :وخري عني طيب
طلعت ولاء من غرفة مهند وراحت لغرفة منال عشان تتصل بعمها يجيها
بالسيارة
خليل:هااا شصار
ولاء الا استغربت سؤاله معقولة حتى عمي كان يدري باللي راح يصير ليه الكل مهتم لموضوعي مع مهند هذا السؤال الا كان يدور براسي فضلت السكوت بالسيارة على اني ارد على عمي كنت اتمنى اوصل للبيت بسرعة بسرعة دخلت البيت وكانوا الأهل كلهم مجتمعين بالصالة سلمت وبسرعة ركبت فوق
سمعتهم يقولون:أن اعلنوا الليلة واحد رمضان
ركبت وأنا مبسوطة رمضان جى وأخيراً راح يصير تغيير نوعاً ما زهقت من الروتين الممل الا صار بحياتي أول ما دخلت الغرفة سمعت جوالي رن يعلن عن وصول مسج
فتحته

( رمضان كريم .. وولاء كريمه إن شاء الله ,, رغم إني كنت من المعارضين على خطوبتك لمهند الا إنس الحين اصر أنك ترجعي له انتي معه تكونون ثنائي رائع وببعدك عنه راح تسببين حزن للكل .. فكري زين)
المرسل أيمن
استغربت حيل حتى أيمن حتى أيمن الا كان رافض بتاتاً فكرة خطوبتي الحين يطلب مني ارجع له وش السالفةارتميت على السرير وبديت افكر بالأمور الا صارت بيني وبين مهند
جى على بالها عدة مواقف لها معه
تذكرت شلون ارتمت بحضنه وقت ماكانت خايفة تذكرت شلون مهند انقذها لمى انحبست بالمزرعة تذكرت لمى اجت له الغرفة وهي لابسه الفستان الا شراه لها تذكرت آخر لقاء بينهم بالغرفة يوم حفلة منال وتذكر شلون كانت ملامح وجهه لمى قالت تبي تنفصل تذكرت قسوتها معه مرات ووقوفه معاها مرات تذكرت موقفها معه قبل شوي وشلون اجى يشيلها من الأرض والأهم لمى قال لها حبيبتي
مهند يحبني بديت ابكي وابكي ومو عارفة لوين بوصل نفسي تتضح لي الأمور أكثر
نرجع لبيت العم محمد
دخلت أم مهند الا كانت جايه من السوبر ماركت ومبسوطه حيل لمى شافت ولدها قبال عينها
أم مهند:توو ما نور البيت
مهند بابتسامة:بوجودك يالغالية
أم مهند:وأخيراً رجعت والله افتقدنا وجودك بالبيت
مهند:بس يمه أنا جااي أخذ أغراض وراجع
دخل أبو مهند:وليه إن شاء الله هنا مو بيتك
مهند:الا يبه بس
أبو مهند:لا بس ولا شي بكرة رمضان وكيف راح تقضي يومك وأنت صايم بالمزرعة وبعدين أنا مستحيل اخليك تغيب عن اجتماع العائلة بأول يوم رمضان
مهند كان بيعترض لكن كلمة أمه خلته يتراجع
أم مهند:تكفى مهند لا تروح
مهند:و لايهمك يا الغالية
ركب مهند الغرفة وبدل ملابسة وقرر ينزل المجلس يخرب الجو على منال وياسر
دق باب المجلس ودخل راسه كأن طفل صغير
مهند:تسمحوون ادخل
ياسر وهو يمثل الضيق:افففففففففف طبعاً لا ما نسمع
منال:هههههههههههه حياك
مهند:اقلب وجهك أنت بدخل غصب عنك
دخل مهند ومسك منال من يدها وبعدها عن ياسر وجلس بينهم الحركة سببت احراج لمنال
ياسر:هيييييييييي أنت وش قلت الأدب وش مجلسنك هنا
مهند:كيفي البيت بيت أبونا .. وأنت عاااد كمل الباقي
ياسر:افففففففففففففففف ياذي النشبة
مهند:قلت لك خلني بالمزرعة أحسن لك بس ما رضيت الا غصب اجي كاني جيت أخرب عليك
ياسر:خلاص خلاص ارجع مكان ماجيت
مهند:ما حزرت خلاص بظل هنا
منال بفرحة:صج
مهند:ايه والله
رن جوال مهند وقام طلع برى يرد
ياسر: فكه

طالعه مهند بنص عين:عن الحركات الماصخة تراني راجع
رجع مهند بعد خمس دقايق وكان ياسر ماسك يد منال ويغني لها
ياسر:أنتِ خوخه أنت مشمش أنتِ عندي مثل الأريل لو بعدتي عني اوش وش
مهند:هييييييييييي وش وش بعيد عن بيتنا بعد عن اختي وبعدين استح على وجهك الليلة واحد رمضان بدل ماتقرى قران جالس لي تغني
ياسر:مو شغلك مو شغلك
(حسايف.. تقتل البسمة وهي بين.. الشفايف)
في اليوم الثاني كان أول يوم رمضان
اجتمعت العائلة بالبيت العود وكلاً بطبقة الخاص كانت الفوضى تعم المكان هالرمضانية تختلف عن كل سنة هالسنة خليل معه ابتسام خطيبته ودخل معهم ياسر الا اصر عليه مهند يفطر معهم عشان يطلعوا بعد الفطور ولولا المشكلة اللي بين ولاء ومهند كانت الأمور اوكي بالنسبة لكل العائلة
كانوا الحريم يحضرون السفرة للفطور
خليل:عجلوا عجلوا بدوا بسفرة الرجال تراني ما فيني صبر بالمرة
ولاء:عمي انت شفيك
خليل برجا :بلييييييييييييييييييييييييييييز
ولاء:اوكي اوكي خذ سفرة
بدى خليل يروح ويجي يودي الأغراض على سفرة الرجال ومنال وولاء يساعدوه صار بوجهه مهند
مهند:يلزمك أي مساعده عمـ (كان راح يقول عمو مثل ما تقول ولاء لكنه تراجع وبلمحة حزن ) عمي
خليل بمكر:تسوي فيني خير
راح مهند للمطبخ ولحسن الحظ ابتعدت ولاء قبل لايجي
جاب بعض الصحون وكان خليل ينتظر منه ردة فعل لكن لمى راح للمطبخ استفسر من منال وعرف انهم ما التقوا
بعد الفطور تفرق الكل الا راح يزاور الناس ويبارك لهم بالشهر والا اجتمع قداام الشاشة والا طلع يتمشى
ولاء:أحس بملل المكان فضى وين راحوا الحريم
منال:طلعوا مع الرجال يباركون لبعض الأهل بالشهر
ولاء:اففففففففف ما احب هالشكليات
منال:ايه سكتي مره أنا الا اموت عليها

نروح لعند مهند اللي كان طالع مع الشباب على البحر ينتظر جيت ياسر الا تأخر عليهم اتصل فيه عدة مرات وبالأخر رد عليه
ياسر:خير
مهند:بكل برود تقولها أنت وينك للحين
ياسر: شسوي يدوبي طلعت من البيت ومريت بيت جدك أشوف منال والحين جاي
مهند:لا حول ولاقوة الا بالله يعني لازم تروح تشوفها
ياسر:مو شغلك مو شغلك وبعدين انتوا وش هالفراغة أحد يروح بحر أول يوم رمضان!!
مهند:شسوي يعني الشباب بدهم يحتفلوا فيني اقول لا وبعدين أنت المفروض أول الحاضرين
ياسر:ايه يصير خير
مهند:المهم كم بقى لك وتوصل
ياسر:تقريباً 15 دقيقة
مهند:هذا وجهي دام قلت 15 دقيقة يعني نصف ساعة يالله توصل
ياسر:تتحدى اوصل بخمس دقايق
مهند اللي عارف جنون ياسر مرات:لا ما اتحدى وخلصني بااي
ياسر:الا تتحدى خمس دقايق وأنا عندك
سكر مهند من ياسر الا ركز بقوة على السواقة عشان يوصل في 5 دقائق كان الشارع فاضي نوعاً ما وياسر يسوق بسرعة ولمى قرب يوصل اتصل على مهند
مهند:الووو
ياسر:انتظرني على الشارع عشان اشوف وين جالسين
مهند:السيارات واقفين على الشارع بتشوفها بتعرف
ياسر:اوقف ابي اشوفك

مهند باستسلام:اوكي
طلع مهند على الشارع عشان يشوفه ياسر إذا وصل كان يفصل بينه وبين ياسر الا يسوق بسرعه جنونية شارع بانت على وجهه ابتسامه لمى شاف ياسر وصل خلال خمس دقايق
كان ياسر مبسوط بالأنجاز الا حققه وياشر على مهند بعلامة النصر بصبعينه لكن هالفرحة ما دامت لأن سمع صوت مهند ينبهه
مهند:ياااااااااااااسر انتبه
لف نظره شاف شاب بيعبر الشارع ومسك بريك قوي ومع سرعة السيارة انقلبت وصدمت بعمود الأناره
وقف مهند بمكانه من الصدمة مو عارف وش يسوي وهو يشوف بقايا سيارة ياسر نتيجة الأنقلاب والصدمة ,, ياسر هذا ياسر قدامه مسوي حادث ماعمره تخيل أن يشوف حادث بهذي البشاعة قدامة ولمن ؟؟
لولد خالة وصديقة المقرب
صرخ بأعلى ماعنده:ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااسر
راح يركض لسيارة ياسر الا ما عادت لها آثر من الصدمة القوية ملت الدموع وجهه وهو يبي يدخل وسط الحادث يطلع ياسر لكن الشباب ماسكينه ومانعينه من الأقتراب
وسط الضجة والازدحام وصلت الشرطة والاسعاف اللي طلعوا ياسر من السيارة بصعوبة بالغة وأول ماطلع ركض مهند لعنده
الرجال:لو سمحت أبعد عنه قربك منه بهذي الطريقة ممكن يأذيه
تجاهل مهند أي كلام ينقال له بهذي اللحظة اهو مستحيل يفكر بعقل كل تصرف يتصرفه لا أرادي خارج عن ارادته وغصب عنه عواطفه اهي اللي تتحكم فيه ,, ركب سيارة الأسعاف مع ياسر بعد ما بلغهم بصلة القرابة بينهم
كانت عيونه معلقه على ياسر وهم يقدمون له الأسعافات الأوليه كان وجهه مليان دم لدرجة لو شافة أي شخص مستحيل يعرف أن هذا ياسر
** مهند **
الصدمة قوية قوية علي حيل صعب على أي انسان يشوف المنظر الا قدامي ماكان قدامي الا اني اقراء بسري بعض آيات القرآن الا احفظها وادعي له يقوم بالسلامة ,, وصلنا للمستشفى بعد فترة قصيرة جداً لكن بالنسبة لي أطول فترة مرة علي بحياتي وأنا اشوف ياسر بهذي الحال
أول ماوصلنا المستشفى (قسم الطوارىء) أخذوا ياسر بحركة سريعه وأنا اتبعهم لين مادخلوه لغرفة العلاج ومنعوني من الدخول
حسيت بنهيار وأنا ادعي الله يقومه بالسلامة ما عرفت شسوي حسيت الموقف أكبر مني بكثير بكثير محتاج لأحد جنبي ماهي الا دقايق حتى وصلوا الشباب الا كانوا معاي على البحر ,, كانوا يكلموني ويسئلوني لكن فكري مشغول ,, ايه مشغول بحالة ياسر والأهل شلون راح أخبرهم ومن راح أخبر اصلاً فكرت اخبي الموضوع بس صعب ,, الوضع مايتحمل وخوفي ياسر يموت
يتبع ,,,,
👇👇👇
تعليقات