رواية جروح قلبي -20 البارت الاخير

متمسك فيها..وعرض عليها يسافرون عشان تتعالج برا..لكن هي الله يهديها..رفضت بشده
عشان بس ترجع شركتنا وهذا كان شرط ابو عمر يتزوج ليلى ويساعدنا ماديا..وبالوقت هذا عيالي
صغارمالهم ومال التجارة..وانا وحيد اهلي..وعندي 3خوات..وابوي تدهورت صحته بعد
ماعرف عن الشركة و...صار اللي صار..وقالت له انها عايفه الحياه معه وانها محرومه من كل
شئ وهذا الكلام مو صحيح وابراهيم ماقصر لا معي ولا مع بنتي برغم انه كان تاجر صغير ومادخل
بالصفقات الكبيرة بس عشان تبغى تنقذنا من الحاله الردئيه اللي وصلناها.....من بعد مافترقووا
وبعد ولادتك وصل الخبر لابوك جاء وتفاهم مع ليلى للمرة الاخير بس من غير فايدة....سوت اللي
براسها ومن عقبها ماعرفنا عنك ولا عن ابوك اي شئ ولما بدت اوضاعنا الماديه بالتحسن..انا
وخالك فهد ماقصرنا جينا وسالنا عنك لكن ابوك الله يهديه كان يردنا ويقول مالكم شئ عندي..ويتركنا
بحيرتنا للين ماوصلت ليلى بحاله من شبه الانهيار العصبي..وسفرنها على حساب ابو عمر

... بعد سنه ....